ثم استمرت بالبكاء
وبدأت العجوز تهدئها ولا تدري ما تفعل
ثم بعد ذلك ....
فقالت : يا أبنتي توكلي على اللـه والصبر مفتاح الفرج .. وهذه الدنيا دار ابتلاء ومصائـِب
فـ الله سبحانهُ وتعالى أثنى على الصابرين .. حيث قال { وتواصوا بالحق ِ وتواصوا بالصبر }
ومن هالكلام الزين ..
فقامت هذه : العجوز بالعناية بها وإكرامها.. وبعد شهرين من السالفة
أصبحت هذه البنت كأنها أبنة العجوز .....
.. اللي بعدي .. يكمـــــــــــــــل .. ترى القصة حزينة جدًا