حياك الله
الذي يحصل
معسكران
أهل الإسلام وتعرفونهم حق المعرفة
وأهل الشرك والأوثان
فليختر أي إنسان مع أي الفريقين يكون
ومن شاء اعتزلهما
لكن فليقدر وزن ذلك من الناحية الشرعية
هل يحق له القعود
ما يجري ليس لهوا ولا لعبا
ولكن ما يجري سيغير مجرى الأحداث في العالم كله
والله أعلم