قال إمام الحرمين: إذا سمعت بحال الكفار وخلودهم في النار فلا تأمن على نفسك فإن الأمر على خطر، فلا تدري ماذا يكون وما سبق لك في الغيب، ولا تغتر بصفاء الأوقات فإن تحتها غوامض الآفات.
................
الأمير لايسعني إلا أن أصف موضوعك إلا أنه في الصميم
((وجبتها على الجرح))..
كثر الله من أمثالك