(إذا كان الكذب ينجي فالصدق أنجى)
فالصدق أشرف الصفات المرضية، ورئيس الفضائل النفسية،
والصدق سجية كريمة تدل على سلامة الفطرة للمتصف بها، وثـقته بنفسه وبعده عن التكلف والتصنع، وقد اعتبر الإسلام الصدق أساس كل الخير
قال تعالى ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين )
وقال صلى الله عليه : (عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر وأن البر يهدي إلى الجنة)
ابو نايف شكرا لك على الطرح الهادف والمفيد