الصحابي عبدالله بن عمرو بن حرام رضي الله عنه وأرضاه تمنى أمنية يرجو بها لقاء ربه والشهادة في سبيل الذود عن الدين الإسلامي فكان له ذلك .
هكذا هم المؤمنين الصادقين .
اللهم أرحمنا برحمتك وأبعدني عن مايغضبك بعد المشرق عن المغرب وتوفني مؤمناً بك وبملائكتك وكتبك ورسلك يا أرحم الراحمين .
بارك الله فيك شيخنا على هذة السيرة العطرة وجزاك الله عنا خير الجزاء .
تقبل مروري ,,, ودمت بصحة وسلامة .