وأنا كم أحببت حرفك . ولكن هو تاريخك . فلن تهرب منه .... أن لم يأتي عليه شعاعي . فقد تراها يشعه بنورا لا ينقطع من الغير . نحن من نقول لا غيرنا يقول وتكون سابقه . وعلينا لا لنا . أنت لي وأنا لك . أليست تلك فلسفة التاريخ المشترك