أبو تركي يعطيك العافية ... ولكن لدي سؤال حول هذا الموضوع !
ما رأيك في الصداقة التي كان أول دوافعها المصالح ثم استمرت بعد انتهائها إلى أبعد من حدود المصالح إلى الوفاء والتضحيات وما أشبهها ... ؟
ثم إني ضد الفقرة الأخيرة من الموضوع حيث أن هناك صداقات متينة لا يمكن أن تنحل لأي سبب من الأسباب ولكن إن من أقواها وأرساها هي التي تبنى على الحب في الله ...
شاكرين لك رحابة قلبك وسعة صدرك ...