ؤيقؤلـ أيضــآآ :
النور الذي يقذفه الله في قلب العبد :
وهو نور الإيمان- فإنه يشرح الصدر ويوسعه، ويفرح القلب. فإذا فقد هذا النور من قلب العبد ضاق وحرج، وصار في أضيق سجن وأصعبه.
وقد روى الترمذي في "جامعه" عن النبي أنه قال:« إذا دخل النور القلب انفسح وانشرح. قالوا: وما علامة ذلك يا رسول الله؟ قال: الإنابة إلى دار الخلود، والتجافي عن دار الغرور، والاستعداد للموت قبل نزوله »،
فيصيب العبد من انشراح صدره بحسب نصيبه من هذا النور، و
كذلك النور الحسي والظلمة الحسية، هذه تشرح الصدر، وهذه تضيقه.
.
.
