جواب السؤال الاول :
تارك الصيام تهاوناً وتكاسلاً ليس بكافر وهو قول جمهور العلماء ، ولكنه قد أتى كبيرة من الكبائر وعليه بالندم والتوبة ، أما تارك الصيام عمداً أي غير مقر بأنه ركن من أركان الاسلام و أنكر وجوبه فإنه كافر ، لأن الله تعالى قال : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
و إليكم رد الشيخ ابن العثيمين رحمه الله : http://www.alsalafway.com/cms/fatwa....=fatwa&id=120
جواب السؤال الثاني :
كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة