اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @ القناص @ والقصة ببساطة أن نبي الله موسى عليه السلام رأى فتاتين يريدان السقيا ولكنهما يتأخران حتى لا يختلطا بالرجال فما كان منه إلا أن تقدم وسقى لهما وهذه من مرؤة الرجال التي قلما أن تجدها في زمان المادية والشهوات وبعد ذلك تولى إلى الظل فما كان من أبيهما بعد أن عرف قصته وما فعله من الخير لأبنتيه إلا أن أرسل إليه ليشكره فجاءت الفتاة الطاهرة الفاضلة العفيفة تمشي في غير تبذل ولا إغواء وإنما تمشي على استحياء فالمشية كانت على استحياء والقول والحديث على استحياء فبعض أهل العلم يقرؤن (فجاءته أحداهما تمشي على استحياء .... ) والبعض يبدأ مرة أخرى فيقرأ ( على استحياء قالت ... ) فسبحان من زين تلك الفتاة بالحياء وخلد ذكرها إلى يوم القيامة . آلله يعطيك آلعآفيه آخي مرمآوي على آلطرح آلمليئ بآلجمآل دآئمآمبدع ودآمآنير لله درك دمت كمآآآنت حياك الله أخي القناص كلك ذوق وجمال أخلاق أشكر مرورك