يا جماعة اسمحوا لي أن أشكر صاحب الموضوع وجميع من مر وناقش
وبصراحة
أعجبني الطرح
وأعجبني الحوار في جميع المشاركات
وأعجبني من هذه الحوارات تفصيل أبي سلطان
وقصة أخينا الكاسبر عن الحصان العجوز
وأقول: إن الأمر يختلف من موقف لموقف آخر
وبعضها السكوت هو الحل كما قال المهندس وسعود
لكن هناك مواقف لابد لها من الكلام والعلاج الفوري
كالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مثلاً
أو رد الباغي
أو دفع الشبهة وجب الغيبة (رحم الله امرءاً جب الغيبة عن نفسه) و(من وضع نفسه في موطن شبهة فلا يلومن إلا نفسه)
وقال الشافعي رحمه الله: من استفز ولم يستفز فهو حمار
وقد يكون من يمر بهذا الموقف أبا أو مربيا (من قبيل الراعي المسؤول، أو صاحب العلم الذي لا يحل له كتم العلم)
والله أعلم