نعم يستحق هذا المخرج بكل جدارة لقب (( مخرج القمامة)) أعزكم الله

=======================

( لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا ( 60 ) مَلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا ( 61 ) سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا ( 62 ) يَسْأَلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللَّهِ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيبًا ( 63 ) إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا ( 64 ) خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا لَا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا ( 65 ) يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَ ( 66 ) )

===================

إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ... ( النور- الجزء الثامن عشر )

===================

تصدقون يأخوان إن الخبر في أمريكا (صحيفة الواشنطن بوست)

http://www.washingtonpost.com/wp-dyn...hpid=sec-world

الترجمه هنا : ( قد تكون الترجمة غير دقيقة) ( منقوله)

Aspiring Saudi filmmaker Mohammed al-Khalif is having a hard time finding a leading woman for his short film, "Garbage Bag."
المخرج السعودي الطموح ( محمد الخليف ) يجد صعوبة في العثور على امرأة لفيلمه القصير ( كيس القمامة )

Partly, it is because Saudi Arabia does not allow unrelated men and women to mingle and has no movie theaters or film schools, and no culture of actors or acting
بشكل ما , لأن المملكة العربية السعودية لا تسمح لرجال ونساء لا صلة بينهم بالإختلاط وليس فيها دور للسينما أو مدارس أفلام ولاتوجد فيها ثقافة التمثيل أو الممثلين

"Garbage Bag" is about a woman stuck in a public restroom because her abaya, the black cloak women in Saudi Arabia must wear in public, has been stolen. After an agonizing night in the restroom, she fashions an abaya out of a black garbage bag and walks out
فيلم ( كيس القمامة ) يتحدث عن إمرأة عالقة في حمام عام بسبب عبايتها , عباءة المرأة السوداء في المملكة العربية السعودية التي يجب أن ترتديها في الأماكن العامة قد سرقت , وبعد ليلة مؤلمة في الحمام خرجت من موضة العبايات من خلال كيس قمامة أسود ومشت به

"It's almost impossible to find a woman to act in a movie and even harder to find someone willing to wear a garbage bag as an abaya," said Khalif, a 23-year-old graduate student who sports a goatee and white-rimmed glasses. "My intent is not to insult the abaya, but to use film to ask why it has become such a shackle for Saudi women."
يقول " من شبه المستحيل أن تجد إمرأة لتمثل في فيلم ومن الصعوبة ان تجد شخصاً على إستعداد لإرتداء كيس قمامة على أنها عباية " ويقول خليف وهو خريج جامعي يبلغ من العمر 23 عاماً ومسوي سكسوكة رياضية ولابس نظارات بإطارات بيضاء " هدفي ليس تحقير وإهانة العباية ولكني استعمل الفيلم لأسأل لماذا اصبحت العباية تكبل وتقيد المرأة السعودية !!

Khalif is part of a new group of young Saudi movie buffs who are making films that question their country's strict, puritanical mores and customs and its ban on movie theaters. The group, called Talashi, which means Fade Out, includes a pharmacist, a teacher, a lawyer and five film reviewers, mostly secular Saudis who say their worldviews were influenced by their love of film and the worlds to which it has exposed them
الخليف جزء من مجموعة جديدة من هواة السينما من الشباب السعودي الذي ينتج الأفلام التي تسأل بلادهم المتشددة والمتزمتة في العادات والتقاليد وتفرض حظر على دور السينما . المجموعة يطلق عليها " تلاشي " والتي تعني الزوال تدريجياً وتضم , الصيدلي والمدرس والمحامي وخمس أفلام نقدية , معظمهم من العلمانيين السعوديين الذين يقولون أن رؤيتهم للعالم تتأثر بحبهم للأفلام وما يعرضه العالم لهم

But in pursuing their passion, the group is confronting the kingdom's powerful clerics and going up against decades of culture that branded movies a Western evil that would strip the country of its conservative Muslim nature
ولكن في السعي إلى رغبتها وعشقها , تواجه المجموعة قوة رجال الدين في المملكة والتي تقود منذ عقود ثقافة تصف الأفلام الغربية " بالشر " وانها تسعى إلى نزع طبيعة البلد الإسلامية المحافظة**