بارك الله فيك أخي الكريم أبو عمر على المبادرة الطيبة وجزى الله اﻷمير خير الجزاء على ما بذله من عطاء لقبيلته من دعم نفسي ومعنوى ومادي. فهو بحق لن نوفيه حقه فيما نقول. وﻻ نقول إﻻ : جعل الله عمله في ميزان حسناته