العطيشان محافظآ لحفرالباطن

تم تعيين الاستاذ /عبدالمحسن محمد العطيشان محافظآ لحفرالباطن ابتدائن من 16/12/1432ه







نبذه عن سعادة / عبدالمحسن بن محمد العطيشان "

.

.

هذا الرجل يمتلك من مواصفات الإماره والإداره الشيء الكثير , نحمد الله على ان عوّض صبرنا خيراً .. فمن هو ؟

كنيته / ابو محمد

يشترك في النسب مع الاسرة الحاكمة الكريمه فهو خال اكبر ابناء الملك
ابن عائلةٍ كريمه خدمت الدوله منذ مراحل التأسيس الأولى' ابتداءاً من والده رحمه الله مروراً بأعمامه وإخوته.
والده أشرف على توزيع المخططات الأوليّه لأهالي حفرالباطن المسماه الآن العزيزيّه أ وابوموسى الأشعري والخالديّه , في مراحل تأسيس حفرالباطن الأُولى'.
تخرج من اعرق الجامعات الأمريكيّه ويجيد أكثر من لغه
ملتزم دينيّاً وأخلاقيّاً
يجيد الدبلوماسيّه واللقاءات الحواريّه ويقدر دور الإعلام في التنميه
تدرج في العمل القيادي منذ سنٍّ مبكره وتم تأهيله في إمارة المنطقه الشرقيه لسنوات ابدى خلالها تفوقاً في كل المهارات المطلوبه استدعى ذلك ترقيته في المناصب وكسب رضاء ولاة الأمر والمواطنين المحبين للنظام والعداله.
تجتمع في هذا الرجل صفات تكاد لاتتكرر في رجل واحد , منها :
محب للنظام
يمتلك هيبه كبيره منحه الله ايّاها ليعينه على تطبيق النظام على الجميع دون استثناء
لايمتهن التجاره ولايعمل بها
صاحب قرار شجاع
مستمع جيّد , ويتصف باللباقه والحنكه والرويّه
ملتزم ويعشق العمل وله نظره ثاقبه بالرجال الذين يعملون حوله او تحت إمرته
يقوم بزيارات مفاجئه للإدارات الخدميّه بشكل سرّي
يحترم البروتوكول ويعمل به , فكل شي لديه بنظام
لايعترف ولايشجع على العلاقات الشخصيه(ذات الصفه الخاصّه) اذا كانت لاتصب في الصالح العام
تنموي من الطراز الأول , ويهتم كثيراً بالأنشطه بكل انواعها (ثقافيّه - رياضيّه - اجتماعيّه).
يشجع على جلب رؤوس الأموال والمشاريع , ويسعى للتطوير بكل ماأوتي من قوّه.

لديه حس أمني كبير , ويعرف الأدوار المنوطه بكل الجهات المعنيّه.

هذا الكلام على مسئوليتي نقلته لكم من شخصٍ أثِقُ به ,عمل معه سنوات في أكثر من محافظه . وبالمناسبه فهو لايزال شابّاً لديه الكثير أطال الله بعمره ليعطي حفرالباطن وأهاليها .




أدعو له بالتوفيق والسداد , وأن يجعل الله على يديه بداية الإنطلاقه وعلينا أن نمنحه الفرصه الكافيه فأمامه بحفرالباطن تحديّات تحتاج الى صبرٍ وجلد.

اهنئ نفسي وكل المواطنين بمقدم سعادته , وفقه الله,,,