أسئلة اليوم التاسع في المسابقة الرمضانية الرابعة

1
تعدل ثواب حجة مع النبي صلى الله عليه

2
بن لويفي

ج1/ العمرة في رمضان تعدل الحجة في الثواب لا أنها تقوم مقامها في إسقاط الفرض
عن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لامرأة من الأنصار يُقال لها أم سنان : ( عمرة في رمضان تقضي حجة أو حجة معي )

2\ ابن لويفي

العمرة في رمضان تعدل حجة وهي ليست خاصة فقد روى البخاري ومسلم عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( عمرة في رمضان تقضي حجة معي) فالعمرة في رمضان تعدل حجة مع النبي صلى الله عليه وسلم ، ولكن ينبغي أن تعلم أخي أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يعتمر في رمضان ، قال العلماء : العمرة في رمضان تعدل الحجة في الثواب ﻻ‌ أنها تقوم مقامها في إسقاط الفرض فالمقصود من ذلك انها ﻻ‌ تجزىء عن فريضة الحج ، فمن اعتمر في رمضان لم تبرأ ذمته من أداء الحج الواجب لله تعالى . فالمقصود من فضلها او من الحديث المذكور هو التشبيه من حيث الثواب واﻷ‌جر وليس من حيث اﻹ‌جزاء . قال ابن الجوزي : فيه أن ثواب العمل يزيد بزيادة شرف الوقت كما يزيد بحضور القلب وبخلوص القصد

. الجواب الثاني. الشاعر ابن لويفي

1\ العمرة في رمضان تعدل حجة مع النبي صلى الله عليه وسلم، لما ورد في الحديث :


عن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لامرأة من الأنصار يُقال لها أم سنان : ( عمرة في رمضان تقضي حجة أو حجة معي ) رواه البخاري و مسلم
.قال ابن الجوزي : فيه أن ثواب العمل يزيد بزيادة شرف الوقت كما يزيد بحضور القلبوبخلوص القصد .




3.قال الحافظ ابن حجر رحمه الله : لميعتمرالنبي صلى الله عليه وسلم إلا في أشهر الحج كماتقدم , وقد ثبت فضلالعمرةفيرمضانبحديث الباب , فأيهما أفضل ؟ الذي يظهر أنالعمرةفيرمضانلغير النبي صلى الله عليه وسلم أفضل , وأما في حقهفما صنعه هو أفضل , لأن فعله لبيان جواز ما كان أهل الجاهلية يمنعونه , فأراد الردعليهم . بالقول والفعل , وهو لو كان مكروها لغيره لكان في حقه أفضل , والله أعلم .




4.قال العلماء : العمرة في رمضان تعدل الحجة في الثواب لا أنها تقوم مقامها في إسقاط الفرض




فالمقصود من ذلك انها لا تجزىء عن فريضة الحج، فمن اعتمر في رمضان لم تبرأ ذمته من أداء الحج الواجب لله تعالى .

فالمقصود من فضلها او من الحديث المذكور هو التشبيه من حيث الثواب والأجر وليس من حيث الإجزاء .





2\ ابن لويفي

</b></i>

1\ العمرة في رمضان تعدل حجة مع النبي صلى الله عليه وسلم، لما ورد في الحديث :


عن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لامرأة من الأنصار يُقال لها أم سنان : ( عمرة في رمضان تقضي حجة أو حجة معي ) رواه البخاري و مسلم
.قال ابن الجوزي : فيه أن ثواب العمل يزيد بزيادة شرف الوقت كما يزيد بحضور القلبوبخلوص القصد .




3.قال الحافظ ابن حجر رحمه الله : لميعتمرالنبي صلى الله عليه وسلم إلا في أشهر الحج كماتقدم , وقد ثبت فضلالعمرةفيرمضانبحديث الباب , فأيهما أفضل ؟ الذي يظهر أنالعمرةفيرمضانلغير النبي صلى الله عليه وسلم أفضل , وأما في حقهفما صنعه هو أفضل , لأن فعله لبيان جواز ما كان أهل الجاهلية يمنعونه , فأراد الردعليهم . بالقول والفعل , وهو لو كان مكروها لغيره لكان في حقه أفضل , والله أعلم .




4.قال العلماء : العمرة في رمضان تعدل الحجة في الثواب لا أنها تقوم مقامها في إسقاط الفرض




فالمقصود من ذلك انها لا تجزىء عن فريضة الحج، فمن اعتمر في رمضان لم تبرأ ذمته من أداء الحج الواجب لله تعالى .

فالمقصود من فضلها او من الحديث المذكور هو التشبيه من حيث الثواب والأجر وليس من حيث الإجزاء .





2\ ابن لويفي

</b></i>

جواب السؤال الاول :


تعدل حجة مع النبي صلى الله عليه وسلم،
روى البخاري (1782) ومسلم (1256) عن ابْن عَبَّاسٍ قال : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِامْرَأَةٍ مِنْ الْأَنْصَارِ : ( مَا مَنَعَكِ أَنْ تَحُجِّي مَعَنَا ؟ قَالَتْ : لَمْ يَكُنْ لَنَا إِلَّا نَاضِحَانِ [بعيران] ، فَحَجَّ أَبُو وَلَدِهَا وَابْنُهَا عَلَى نَاضِحٍ ، وَتَرَكَ لَنَا نَاضِحًا نَنْضِحُ عَلَيْهِ [نسقي عليه] الأرض ، قَالَ : فَإِذَا جَاءَ رَمَضَانُ فَاعْتَمِرِي ، فَإِنَّ عُمْرَةً فِيهِ تَعْدِلُ حَجَّةً ) وفي رواية لمسلم : ( حجة معي ) .



جواب السؤال الثاني :


الشاعر ابن لويفي

الجواب الاول


العمرة في رمضان تعدل حجة وهي ليست خاصة فقد روى البخاري ومسلم عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال
: ( عمرة في رمضان تقضي حجة معي)
فالعمرة في رمضان تعدل حجة مع النبي صلى الله عليه وسلم ، ولكن ينبغي أن تعلم أخي أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يعتمر في رمضان ،


قال العلماء : العمرة في رمضان تعدل الحجة في الثواب لا أنها تقوم مقامها في إسقاط الفرض

فالمقصود من ذلك انها لا تجزىء عن فريضة الحج ، فمن اعتمر في رمضان لم تبرأ ذمته من أداء الحج الواجب لله تعالى .

فالمقصود من فضلها او من الحديث المذكور هو التشبيه من حيث الثواب والأجر وليس من حيث الإجزاء .


قال ابن الجوزي : فيه أن ثواب العمل يزيد بزيادة شرف الوقت كما يزيد بحضور القلب وبخلوص القصد .

السلام عليكم


1- تعدل حجة مع النبي صلى الله عليه وسلم،
روى البخاري (1782) ومسلم (1256) عن ابْن عَبَّاسٍ قال : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِامْرَأَةٍ مِنْ الْأَنْصَارِ : ( مَا مَنَعَكِ أَنْ تَحُجِّي مَعَنَا ؟ قَالَتْ : لَمْ يَكُنْ لَنَا إِلَّا نَاضِحَانِ [بعيران] ، فَحَجَّ أَبُو وَلَدِهَا وَابْنُهَا عَلَى نَاضِحٍ ، وَتَرَكَ لَنَا نَاضِحًا نَنْضِحُ عَلَيْهِ [نسقي عليه] الأرض ، قَالَ : فَإِذَا جَاءَ رَمَضَانُ فَاعْتَمِرِي ، فَإِنَّ عُمْرَةً فِيهِ تَعْدِلُ حَجَّةً ) وفي رواية لمسلم : ( حجة معي ) .


2- خميس بن لافي بن عيد بن خليفه الجميلي