فوائد عامة :
• مما يقال بعد الأذان : آت محمدا الوسيلة والفضيلة ، فالفضيلة يحتمل أن تكون منزلة أخرى أو تفسيرا للوسيلة . (ابن باز)
• يقال لمن عطس في الثالثة : عافاك الله ، إنك مزكوم وكذلك في الرابعة . ( ابن عثيمين )
• قال بعض العلماء : إن الطعام لا يصل إلى الإنسان ويقدم إليه إلا وسبق ذلك نحو مائة نعمة عليه .
• ( المباحات مع النية الصالحة تجعلها عبادات يؤجر عليها ) هذه قاعدة كما قال معاذ : إني أحتسب نومتي كما أحتسب قومتي . ( ابن باز )
• في قوله صلى الله عليه وسلم : ذكرت شيئا من تبر : أي مما تجب قسمته .
• في قوله صلى الله عليه وسلم : ولا يمهل حتى إذا بلغت الروح الحلقوم : قلت لفلان كذا ولفلان كذا وقد كان ( أي للوارث )
• معنى ما شاء الله : أي كان أو هذا ما شاء الله .
• يخرون للأذقان : يعني عليها والمراد المبالغة في السجود تكاد أذقانهم تضرب الأرض من شدة المبالغة في سجودهم .
• جمل أورق : هو الذي مثل الورق بين البياض والسواد .
• لو تعلمون ما أعلم : أي مما لم يؤمر بإبلاغه أو حقائق ما أخبر به .
• من زاد المعاد : وقد روى أبو داود أن رجلا عطس عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال : السلام عليكم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : وعليك السلام وعلى أمك ثم قال : إذا عطس أحدكم فليحمد الله …..وأخرجه الترمذي والحاكم .
• كان الرسول إذا قفل من سفره يكبر على كل شرف من الأرض ثلاث تكبيرات ثم يقول : لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير ، آيبون تائبون عابدون لربنا حامدون صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده . ( البخاري )
• في الزاد : رجح ابن القيم أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يصل الظهر في مكة يوم النحر لثمانية وجوه ( وعدها )
• فلما أتى ذا الحليفة بات بها فلما رأى المدينة كبر ثلاث مرات وقال لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير : آيبون تائبون عابدون ساجدون لربنا حامدون صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده ، أخرجه البخاري .
• أما صلاة التوبة فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث الصديق رضي الله عنه أنه قال : ما من عبد يذنب ذنبا ثم يتطهر فيحسن الطهور ثم يصلي ركعتين ثم يتوب لله من ذنبه إلا تاب الله عليه ، وبالله التوفيق .
• الزهد أعلى من الورع لأن الورع ترك ما يضر والزهد ترك ما لا ينفع .
• قال صلى الله عليه وسلم لأم سنان الأنصارية : فإذا جاء رمضان فاعتمري فإن عمرة في رمضان تعدل حجة ) مسلم
• وفي أبي داود أنه صلى الله عليه وسلم قال لأم معقل أيضا .
• دعا الرسول صلى الله عليه وسلم أولا ستة أو ثمانية من الأنصار ، و في العام القابل بايعه اثنا عشر رجلا ، وفي العام القابل ثلاث وسبعون رجلا وامرأتان .
• صرفا ولا عدلا : الصرف : الفريضة ، والعدل : النافلة ، وقيل : الصرف : التوبة ، والعدل : الفدية .
• جاء في إهلاك ثمود :
1. فأخذتهم الصاعقة وهو ينظرون .
2. فأخذ الذي ظلموا الصيحة .
3. فأما ثمود فأهلكوا بالطاغية .
4. فأخذتهم الرجفة فأصبحوا في دارهم جاثمين .
لأن الصاعقة تحدث صوتا عظيما فذلك المراد بتسمتيها بالصيحة ، وقد تكون مصحوبة برجفة أشبه بالزلزال ترجف الأفئدة من وقعها ، وقد تكون في مكان و يطغى تأثيرها حتى يصل إلى مكان آخر .
• من علامات السعادة والفلاح أن العبد كلما زيد في علمه زيد في تواضعه ورحمته ، وكلما زيد في عمله زيد في خوفه وحذره ، وكلما زيد في عمره نقص من حرصه ، وكلما زيد في ماله زيد في سخائه وبذله ، وكلما زيد في قدره وجاهه زيد في قربه من الناس وقضاء حوائجهم والتواضع لهم .
• ومن علامات الشقاوة أنه كلما زيد في علمه زيد في كبره وتيهه وكلما زيد في عمله زيد فخره واحتقاره للناس وحسن ظنه بنفسه ، وكلما زيد في عمره زيد في حرصه