ج 1 - تارك الصيام تهاوناً وتكاسلاً ليس بكافر وهو قول جمهور العلماء ، ولكنه قد  أتى كبيرة من الكبائر وعليه بالندم والتوبة ، أما تارك الصيام عمداً أي غير  مقر بأنه ركن من أركان الاسلام و أنكر وجوبه فإنه كافر ، لأن الله تعالى  قال :  يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ  كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
ج 2 - كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة