دخـل أحد رجال المسجد من كبار السن وقت اعتكافنا فوجدنا
نسمع شريط التوبة الصادقة للشيخ سعـد البريـك ،
فقال : إيه ده؟ بتسمعـوا شريط في الجامـع؟!
وأحدث مشكلة ، فأغلقنـاه ، والحـزن يدور فينـا ،
فإذا بأحدنا يقوم في التهجد داعيا أن يشرح الله صدر هـذا الرجل ،
وفي الصباح أرسل له الشريط ليسمعه
سبحـان الله ،
الشريط لم يرجـع لكـن الرجـل جاءنـا قائـلا :
هـل يجـوز لي الإعتكـاف مـن الآن أم لا ؟
فتهـلل الشـاب قائـلا :
تحية للكبيـر بن الأكابــر
منققوللللللل