قصة دباس ابيه

قصة دباس ابيه

مما خلده التاريخ وقد ثبت تواتراً ,قصة دباس وابوه
.........................
انه كان فيه رّجال اسمه محمد (وقيل راشد) وكانت مضاربه حول الخرج!!!! وكان راعي حلال ومال وامره مطاع في قبيلته وهو منصى للضيوف والمتخاصمين وله ميقاف يهول دون العدى
.............
وجاله ولد وسماه ((دباس)) وعقبه بنتين..وبعدها ماتت زوجته(ويقال انها ماماتت لكن ابو دباس عافها)
........................
المهم ان الرجّال تزوج حرمه ثانيه وهذا الشي زعل دباس اللي كان فالعشرينات..
وكل شوي والزعل من زياده في زياده وهو يشوف ان ابوه معطي زوجته الجديده اكثر من حقها وانه يصدقها ويسمع كلامها فيه و..و..
.................
الوكاد ان دباس قرر يجلي عن ابوه..ويقولون الرواه انه راح للعراق وبعضهم يقول انه استقر في ايران...وايّا كان فان الديره اللي استقر فيها
كانت ديار شيعه
............
الوكاد مرت الايام وكبر ابو دباس...وكان لحرمته الجديده اخوان واجد
وكانوا يبغون البنات (خوات دباس) وعيّا الشايب وجا بينهم مقاشر وراحوا ارحامه يذونه مع كل درب وكلما كبر وضعف ازدادوا قوه وظلم..
لين راحوا يقطعون الما عن بلاده(مزرعته) ويتصرفون في حلاله ويزحمونه في الطريق ...لين شاف منهم الذل ...وكانوا اذا شب ناره يرسلون له من يطفيها ويهينه ويمسح رمادها على وجهه
......................
وراحوا يطلعون اشاعات عن دباس ..انه فالّها في ديار الشيعه وانه جالس يعربد ويشرب الخمر ويجلس مع المغنين واهل الطرب وانه فاسد..
................
الوكاد ان الشايب ضاقت به الارض وكان دباس قد صارله ثمان سنين غايب
ولولا انه يخاف على بناته من اذى ارحامه كان سافر يدوّر ولده
وليله من الليالي ويتهيض الشايب من غيبة دباس ومن حالته وهو يهل العباير والقصيد (64بيت)..
وهو يجهز هاك المطيه (او مطيتين) ويرسل عليها هاك النشمي (ويقال اثنين)المهم.. وقالهم دوروا دباس وعطوه الرساله وليا عطيتوها اياه ترى المطايا لكم
....................
الوكاد سروا النشامى لين جوا البصره ونشدوا عنه وانه وراها ..المهم انهم لقوه وعلموه بحال ابوه وعطوه الرساله واسمعوا وش لقى فيها...
......................................

يــاونــة(ن) ونّـيـتـهـا مــــن خـــــوا الـــــراسمـــن لاهـــب(ن) بالـكـبـد مــثــل الـسـعـيـره

ونـيـن مــن رجـلــه غـــدت مـثــل مـقــواسويــــونّ تــالــي الـلــيــل يـشــكــي الـجـبـيــره

ويـامــلّ قـلـبــي مــثــل بــــن ٍ بـمـحـمـاسويــــا هِــشْــم حــالــي هَـشـمـهـا بالـنـجـيـره

ويـــا وجـــد حـالــي يــامــلا وجــــد غــــرّاسيـــوم اثـمــرت واْشـفــا صــفــا عــنْــهْ بــيــره

مـن ثَمْـرْ قلبـي اللـي سـرا هجعـة الـنـاسمـتـنـحـر ٍ درب ٍ عــســى فــيـــه خــيـــره

الله يـفـكــه مـــــن بـــــلا ســـــو الاتــعـــاسومـــــن شـــــر عـبــثــات الـلـيـالــي يـجــيــره

فـــي ديــــرة ٍ تـقـطـعـت عــنــه الارمــــاسسـبـعــيــن يــــــوم ٍ لـلــركــايــب مــســيـــره

لا والله الا حـــــال مـــــن دونـــــه الـــيـــاسحَـــــط ّ الـبــحــر والـــبـــر دون الــجــزيــره

هذي ثمان (ا)سنين من رحت يَ ادباسلَ ارســالـــة ٍ جـتــنــي ولا مـــــن بـــريـــره

يَ ادباس من عقبك تـرى البـال محتـاسوعـلــيــك دمـــــع الـعــيــن حـــــرّق نـظــيــره

وعـلـيـك كـنّــي فـــي دجـــا الـلـيــل حــــراساصــبــح عــلــى حـيـلــي وعـيـنــي سـهـيــره

اصـبـحـت انـــا مـابـيـن طـــاري وهـوجــاسوطـــــــواري ٍ تـــطــــري عــلــيــنــا كــثـــيـــره

متحـيّـر ٍ مــن عيـلـة البـيـت يَ ادبـــاسارجــــــي ثــــــواب الله واخــــــاف الـمــعــيــره

اخــاف مــن حـكـي الـعـدى ثــم الانـجـاساهــــــل الـحــكــايــا الـطــايــلــه والـقــصــيــره

ويـقــال خـــلا عـيـلـتـه عــــن نــــزا الــــراسواقـــفـــا وخــــــلا عــيــلـــةٍ لـــــــه صــغــيـــره

والا فَ انــــا يــابـــوك قــطّـــاع الارمـــــاسمــــا نــــي بـمـثـبـور ٍ ورجــلـــي كـســيــره

آصـلـك لــو دونــك نِـبـا حـمـر الاعـطــاسالــصــلـــب والــصـــمـــان دروبٍ عــســـيـــره

مــهـــالـــكٍ مــــــــداركٍ مــابـــهـــا اونــــــــاسغــيــر الـثـعــل والــبـــوم تـســمــع صـفــيــره

لــو كـنــت فـــي نـــزوا وديـــرة بـنــي يـــاساهـــــــل الــــمــــوازي والــوجـــيـــه الــغــبــيــره

عـــبّــــادة الاصـــنــــام شـــرّابــــة الــــكــــاسوالــخـــمـــر والــتــنــبــاك فــيـــهـــا وغــــيــــره

مـتــروســة الـفـخـذيــن مـــزبـــورة الــــــراسكـــنّ الـخْــلاص (ا)عـيـونـهـا يــــوم اديــــره

فـيــهــا شِــبَـــهْ رِبْـــــدٍ تـخــفّــق بــالاونـــاسوان (ا)رفــــعــــت جـنـحــانــهــا مــســتــذيــره

تنشـر مـن الـعُـوده عـلـى ريــح الانـفـاسعــنـــد الـفــجــر والـلــيــل مـجــفــى مــريـــره

والعصْـر بالصـمـان تسـمـع لـهـا ضــراسحــبــل الــرّســن خَــطْــر ٍ تـبــتِّــر جــريـــره

و(ا)نْــهــار ثــالــث بــيــن حِــمّــا والاوراسوآرآ يــمــامـــك جِـعْــلــهــا لـــــــك ســفـــيـــره

ثـــم اركـــب (ا) بـسـاجـيّـةٍ تـقـلــب الــــراستــمــشــي بـهــلــهــا فـالــبــحــور الــغــزيـــره

الى مدى (الفيحـاء) بهـا الخيـر محتـاسلـــــولا الـكــفــر والـــشـــرك يـــاهـــيّ ديــــــره

عــــزّ الله انْــهــا ديـــــرةٍ مـالــهــا اجــنـــاسلـــــــولا بـــهــــا يِــعْــبَـــد مـــــــع الله غـــيــــره

لــولا بـهـا يـشْــرَك ب(عـلــي) و(عـبــاس)وتـلـقــى بــهــا (الــفــاروق) ســبّــه بــريــره

هــي ديــرة الـلـي بـاغـي ٍ كـيـفـة الـــراسولا حــــدن هــمـــه مـــــن الــنـــاس غــيـــره

هَيـس (ا) بـذرا الاجـواد للصّـحْـفْ لـحـاسيـــفـــرح لـــيـــا نـــيـــدي لـــذبــــح الـعــجــيــره

يَ ادبـاس مايصبـر علـى البـق والـحـاسالا الــــــــذي مــــالــــه بـــنـــجـــدٍ عـــشـــيـــره

وذا مـاقـفـك يَ ادبـــاس مـافـيـه نـومــاسيـصـلــح لْـقِـيــن ٍ مـهـنـتــه طـــــق زيـــــره

هِـــمّ انـهــض الـعـيـرات مـــع كــــل فــــرّاسيَ ادبـــــــاس دوّر خـــيّــــر ٍ تـسـتــشــيــره

جــــدّك وعـمـانــك هــــل الــعــزم والــبـــاساهـــــــل الـــلــــوازم مـكــمــديــن الــقــصــيــره

يَ ادبـــاس قـلـبـي كـــل مـاهــب نـسـنـاسشـــرقـــيـــةٍ ولّــــــــــع بــقــلـــبـــي ســـعـــيــــره

و(ا)غصـون قلـبـي يافـتـى الـجـود يـبّـاسغــــــادي انــــــا يـــابـــوك كـــنّـــي هــشــيــره

والـحــال يـافــرز الــوغــى مــسّــه الــبــاسعــلــيــك يــــــا نـــطّـــاح وجـــــــه الـمــغــيــره

عشريـن عـام ٍ كلّـه ارجـيـك يَ ادبــاسمـــثـــل الــغــريــر الـــلـــي تـــولّـــع بــطــيـــره

يَ ادبـــاس انـــا يــابــوك مـانـيــب بــــلاّسلــــكـــــنّ عــــيـــــلات الـــرفـــاقـــه كـــثـــيــــره

اكب وسـط السـوق وامشـي مـع السـاسوآخــــــذ قــلــيــل الـــحـــق واتــــــرك كــثــيــره

يـــا رجـعـتـه مـــن قـبــل غـــوّال الانــفــاسومــــفــــارَق الــدنـــيـــا يــجــيــنـــا بـــشـــيـــره

عـســى يـطــق الـبــاب والـنــاس غِــطّــاسيــــاوالـــــي الــــقـــــدره عـــلـــيـــك تْــعَــبـــيـــره

وصــــلاة ربــــي عـــــدّ مــاهـــب نـســنــاسعــلــى الـنـبــي عـــــدة حــقـــوق الـمـطـيــره

..............................
والقصيده اطول من كذا لكنها لم تحضرني
....................................
الوكاد ان دباس يوم قراها جاه الهم والغم وعزّم على الرحيل...وارسل الرد مع المرسول ....وجلس بعدهم فتره وبعدين لحقهم.. المهم ان الرياجيل جابوا الرساله لين سلموها ابو دباس وراح يبكي يوم علموه انه حيّ وانه بيجي ..فوصاهم العود انهم يكتمون الخبر وان نشدهم احد يقولونله مالقيناله خبر .. (وكان الشايب يقرا ويكتب) ..ويوم قرا الرساله وان فيهااااااااااا مافيهااااا
.......................
وهنا رد دباس على ابيه بهذه القصيده

حـيّ الجـواب اللـي لفانـي مــن الــراسجــابـــه غـــــلام ٍ مــاتــوانــا مــســيــره

اهـلا هـلا بـه عـد مــا كْـتِـبّ قـرطـاساو مـا انكتـب بــه مــن بـيـوتٍ شطـيـره

جواب من هو لي مودّ ٍ مـن النـاسابـــــوي مــايــوصــف حـــلـــيّ الــغــريــره

فرز الوغـى كنـه علـى الوكْـر قرنـاسقـــــــروم ربـــعــــه كــلــهـــا تـسـتــشــيــره

دلــيــل عــيــراتٍ الــــى هــــب نـسـنــاسهـيـفـيــةٍ وســمـــا ومـــــا بـــــه ذخـــيـــره

مهفّـي الغنـم لهـل الركـايـب والافــراسان جــو مــن الهـيـفـا علـيـهـم قـصـيـره

راعــي معامـيـل ٍ بـهـا العـبـد جــلاّسلَ الــبــنّ يــشــرى بالـسـنـيـن الـعـسـيـره

هـــذي (ا)مركّـيـهـا وهـــذي بمـحـمـاسوهـــــذي صِـبَـبـهــا لـلـوجـيــه الـسـفـيــره

واخـلا فــذا يـاراكـب ٍ فــوق عـرمـاسمـامـونـةٍ مــــن نــقــوة الـهـجــن عــيــره

حمـرا وهـي فـي سنّهـا وَقْـم الاسـداسوابْــدن مـهــي فـاطــر ولاهـــي صـغـيـره

ولا هي لحوح ٍ راكبه بالعصـا جـاسحِــــرِّم عـلـيـهـا غــيــر شــيــل الـنـجـيـره

والخِرج هـو و(ا)بيوتجيـل ٍ بقرطـاسمــــع مــزهــب الايــــام مــاهــي كـثــيــره

فوقـه غـلام ٍ مِنوتـه قطـع الارمـاسلـــــو هـــــلّ لــيـــل ٍ مـاتـغـيّــر نـظــيــره

وليا لفيت الدار فَ اجهر بالاحسـاسوبـلّــغ سـلامــي كــــل ذيــــك الـعـشـيـره

واختص ابوي اللي جفل لاجله الناسوخــصــه بـعـلــم وقــــل تــرانــي بـشـيــره

وان سـايـلـك عـنــي تــرانــي بـنـومــاسوانـــا احـمــد الـلــي مـاتـوسـلـت غــيــره

(ا)مطـرّق افرنـجـي مضاريـبـه الــراسمـصَـلْـبَـخ ٍ جـبـتــه عـسـانــي ذخــيــره

علـى فشـق لا قـابـل الجـمـع ينـحـاسليـمـا العشـيـر يـعـاف عـشـرة عـشـيـره

صنّاعها نصرانـيْ (ن) يشـرب الكـاسيِـذكــر ورى (جــــاوا) بـعـيــدن مـسـيــره

ابـغـاه لـلـي يحتـدونـك عـلــى الـســاسواهـــــل الـنـمـايــم والـحـكـايــا الـكـثــيــره

ربــع ٍ نــووا فـيـك الــردا والتخـسّـاسمهـبـول يالـلـي قـلــت غـايــب عـشـيـره

يـابـوي انــا مـارحـت ابــي كيـفـةالـراسمــــع ذا ولانــــي فــــي ســفــاهٍ وغــيـــره

إمّـا سكنّـا الــدار مــن غـيـر هـوجـاسوالا نــعــاف الــــدار ونــشـــوف غــيـــره

وكلّـه لعينـا كلمـة ٍ قـلـت يَ ادبــاستشـكـي وانــا دونــي بـحــور ٍ غـزيــره

ان كان تشكـي الضيـم يابـوي لابـاسمــطـــرّق افـرنــجــي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

والا فَ انــا يـابــوي قـطّــاع الارمـــاسوامشي على الفرجه ولو هي عسيـره

يامسنـدي يابـوي شــوف الــذي نــاسثـم انشـده قـل ويـش اهـو فـي مسـيـره

ان كــان مـايـفـرح صـديـقـك بـنـومـاستـحــرم علـيـنـا الـلــي نــهــوده صـغـيــره

مدلول مجمـول ٍ زهـا زيـن الالبـاسوهـي بنـت مـن يثـنـي الــى جــا كبـيـره

طـاري يقـول اظهـر وطــاري بمـجـلاسقـمــت اشـــرب الـتـنـبـاك واثــــره نـكـيــره

ابغـى عسـى لـي يـبـرد القـلـب يـانـاسمـــن لاهــــبٍ حــــرّق بـقـلـبـي سـعـيــره

ومن كان له غايب فلا يقطع اليـاسان قــــدّر الله جــــاب عـلــمــه بـشــيــره

في ساعة اللي قلت والناس غِطّـاسيـــاوالــــي الــدنــيـــا عــلـــيـــك تــعــبــيــره

وجـدي عليكـم وجـد مـن باللقـا جـاسخِـلّـي طـريــح ٍ فـــوق وجـــه الغـبـيـره

او وجـد مـن شـوّح بـدار ٍ ولا جــاس(بابـورهـم) بـــان الـخـلـل فـــي مـسـيـره

ارْخَـصْ بـذبّ المـال وهــوه بالاكـيـاسويـصـيـح ل(الــربّــان) مــامــن جــزيــره

وصــلاة ربــي عــد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اسعـــلـــى نـــبـــي مــنــفـــل ٍ بـالــجــزيــره

..............................
والقصيده طويله
..............................
الوكاد يوم قراها الشايب وهو يهل العباير من الفرحه ومغار يعدي على روس الضلاعين والجذايب اظنه يشوف دباس اذا جا وهذا هو على ذا الحال اكثر حول ثلاث شهور.واخوان زوجته مواصلين على اذاه وقطع الما عن نخله....لين جاته وحده من بناته من يم نخله وقالتله ان الماء المقطوع مشى الى المزرعه لكنه فيه حمره(يعني فيه لون احمر) ...والشايب تغرورق عينه بالدمع ...وخافت بنته وراحت تبكي ماتدري وش فيه ابوها ....وراح الشايب يمسح على رراسها ويقولها هذا يابوك دباس ذبح فلان على ساقة الما..(وفلان هذا هو المختص بقطع الما)
ويوم غابت الشمس وان دباس لافي ..وفرحة ابوه به فرحة يعقوب بيوسف(عليهم السلام)
الوكاد ودباس يشب النار....يبغا يستثير ارحامه ..لانهم كانوا اذا ابو دباس شب النار يروحون يطفونها (كما ذكرت سابقا) المهم يوم شبها ويفطنون الارحام ويزعل كبيرهم .....وهو يرسل واحد من اخوانه وقاله طف ناره ومرغ وجهه في رمادها وتعال ويوم اقبل المرسول وان دباس معه... وهو يذكيه ذكاة الشاة ...ويطش راسه بين يدين ابوه ويوم ابطى المرسول على ربعه ونار ابو دباس مازالت والعه قالوا اكيد انه مقروص والا طايح في البير وارسلوا واحد ثاني يطفي النار ويجيب علم خويه اللي قبله....ويوم اقبل على نار ابو دباس وان دباس معه ..(ونفس الطريقه) ..ذكاه وطش راسه عند ابوه يباه يشفي غليله الوكاد يوم ابطى الثاني وهم يرسلون ثالث......ولا بقى الا اكبرهم واللي ادون منه.....ويوم ابطى الثالث ....وجا كبيرهم بيرسل الرابع ...قال الرابع ان جيتكم علمتكم بالعلم وان ماجيتكم ترى العلم عند دباس...وراح ولا عاد جا....ويوم ابطا وكبيرهم يلمم عفشه يبا المسرا والحياه......ويوم تباطاه دباس عرف انه بينحاش..وهو يلحقه ويجيب راسه...

قصة مشهوورة ومعرووفة

مشكور على سردها يابوماجد

واسمح لي على هذه الإضافة

مقطع فيديو لنفس القصة وبصوت الشاعر حامد زيد

وفقك الله

http://www.youtube.com/watch?v=sHRt7HI40ZQ

جزاكم الله خير على النقل الجميل ............

عشرين عام كله ارجيك يادباس ......مثل الغرير اللي تولع بطيره



















ي تولع بطيره

الله يرحم موتى المسلمين

قصائد جميلة

تسلم يا أبا ماجد على النقل المميز

اشكركم على مروركم