الحقُّ أحق أن يتبع .
القناعات الجماعية لقضية ما لا تعني بالضرورة صحة التوجه أو الرأي .
إن لم يكن الرأي صوابا لذاته فلا يغرنك كثرة المتمسكين به والمنافحين عنه .
...
إن كنت مؤمنًا بصحة ما أنا عليه ، وبما أنا مقتنع به مع توافق هذا الاقتناع
مع الفطرة السليمة فلا يهم إن رأيت مجموعة تخالفني هذا التوجه ...!
فهل يمكن أن أكون مع زمرة ( طنش تعش تنتعش ) في أمر لا يتطلب إدراج
هذا المنهج فيه .
...
قد أضطر أن أشرب من هذا الكأس ظاهرًا إن رأيت لغة ( خذوهم بالصوت ) هي
السائدة . لا لشيء وإنما لإدراكي ساعتها بأنني سأنفخ في قربة ( مشقوقة ) ...!
...
أدام الله عليك جنون الإبداع والتميز ... يا ... ( صاحب الخيال النفطي ) ...!
جواد الخير ... دمتَ بألق ، وأعيذك من شر ما خلق