آخر 10 مشاركات
خالد حامد غشم خليف المحارب قصيدة اللي يسير يجي يمي (الكاتـب : - )           »          قصيدة خالد حامد غشم خليف المحارب /ياما جلسو في ربعته ناسٍ كرام (الكاتـب : - )           »          قصيدة خالد حامد غشم خليف المحارب /اصبر واثابر ساعة الضيق بفراج (الكاتـب : - )           »          قصيدة خالد حامد غشم خليف المحارب :اكتب الشعر باالمعنى واحله واشده (الكاتـب : - )           »          فصيدة خالد حامد غشم الجميلي /كم واحد بيته الناس مدهول (الكاتـب : - )           »          قصيدة خالد حامد غشم الجميلي معاد تشرف على القاره (الكاتـب : - )           »          خالد حامد الغشم قيصدة راح يترقا كن ماكرهه باالغيم (الكاتـب : - )           »          خالد حامد الغشم قصيدة لاعاد تشرف على القاره (الكاتـب : - )           »          تغطية زواج محمد مهدي الجميلي (الكاتـب : - )           »          الهياط اللي على الفاضي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )

تعتبر شبكة وملتقى ومجالس قبيلة الجميل الهلالية الموقع الأول على الشبكة العنكبوتية الذي يهتم بكل مايخدم قبيلة الجميل ( عشائر جُميلة ) ويدون تاريخها وأبرز إنجازات أبناء هذه القبيلة .. إذ يهتم الموقع بـ تاريخ قبيلة الجميل وشيوخها وفرسانها وأبرز أعلامها .. ويطرح بإستمرار كل ماهو جديد ونادر عن إنجازات أبناء القبيلة .. وإدارة شبكة وملتقى ومجالس قبيلة الجميل تسعد بتواصل الجميع والمساهمة في خدمة هذه القبيلة العريقة كلمة الإدارة


;كتاب الفيزياء مسائل وحلول



۞ مجلس الشريعة الإسلامية ۞ خاص بديننا الإسلامي على منهج أهل السنة والجماعة وما نحتاجه من تعاليم ديننا الإسلامي

الإهداءات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم منذ /14-12-2010   #1

 
مشرف مجلس الأدب العربي

الصورة الرمزية أبو نايف

 

أبو نايف غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 4947
 تاريخ التسجيل : Aug 2010
 المشاركات : 1,254
 النقاط : أبو نايف is a name known to allأبو نايف is a name known to allأبو نايف is a name known to allأبو نايف is a name known to allأبو نايف is a name known to allأبو نايف is a name known to all
 تقييم المستوى : 353
 اوسمة :

الألفية الأولى

المشرف المميز

الكاتب المميز

مزاجي
رايق
افتراضي ذكر رجل في القرآن الكريم:::

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

كيف حالكم وعساكم طيبين أن شاء الله

أقدم لكم موضوعاً بعنوان:



( رجل )




ذكر القرآن الكريم في قصة موسى حين قتل القبطي، وهمّ بقتل الآخر أو البطش به وتفاقم أمره وانتشر، تجد


قول الله تعالى: (وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى) (القصص:20).


وفي سورة يس في قصة أصحاب القرية إذ جـاءها المرسـلون تجـد


قـوله تعالى: (وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى) ( يس:20)





وفي سياق هاتين القصتين تجد الحقيقتين التاليتين:

أولاهما:




النص يبرز كلمة (رجل) وهي تعني شخصاً مفرداً ، فهو رجل واحد ينقذ الموقف بخصائصه الذاتية والإيمانية ، ولا يستـوحش من غربته بين أهله أو تفرده في طبقـته ، فيحيط موسى علماً بالمؤامرة الدنيئة التي يحيكها القصر الفرعوني للقضاء عليه وعلى دعوته ويقترح عليه الحل ، وهو الخروج من قريته والفرار بنفسه ،


وفي قصـة يـس يعلن أمام الملأ نصرة المرسلين ويدعو إلى اتباعهم متحدياً بذلك رؤوس الضلالة صارخاً به في وجه الجماهير المؤممة.

وعلى رغم أهمية العمل الجماعي والعمل المؤسسي ، وأهمية التعاون على البر والتقوى ، والتناوب في أداء فروض من الكفايات ، إلا أن الواقع كثـيراً ما يفتـقر إلى الفردية خاصة في مثل فترات الضياع التي تمر بها الأمم وتوشك أن تأتي على وجودها وتميزها ، حيث لا يبقى ثَمَّ جهة مسؤولة بعينها عن اكتـشاف المواهب أو عن تحديد الأدوار ، وهذا هو الحال الذي يعيشه المسلمون الآن في كـثير من بلادهم ، هنا تبرز الحاجة إلى تكثيف المبادرات الفردية من الداعية والتي لا بد وأن تسد بعض النقص ، وأن تتلاقى يوماً ما على خطة راشدة يكون فيها للمسلمين فرج ومخرج. وحتى رسم برنامج لعمل شرعي يستهدف الإصلاح العام فبدايته غالباً وشرارته تنطلق من جذوة قلب يحترق لحال المسلمين.
وحتى التماس خطة لرعاية الكفاءات وإنضاجها وتحديد مداراتها فهو الآخر يحتاج إلى شيء من ذلك.
ليس هذا تقليلاً من أهمية تضافر الجهود وتكاتفها ، ولا تهويناً من شأن المبادرات الجماعية التي آتت وتؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ، ولكنه تأكيد على الدور الفردي المساهم في إيجادها وعلى الدور الفردي الذي لا يقف عندها.







وثانيهما:


أن كلمة (رجل) تعني الثناء على خصائص الرجولة والشهامة والأريحية.

إنه ( رجل) وكفى، فالرجولة وعاء يحتوي عدداً من الخلائق والشيم الفطرية كالقوة والصدق والتضحية والصبر .
رجل والرجال قِلٌّ ومايقـ صم عُود الرجال غير الصمود.
ولهذا فالرجل في الموقفين لم توهن إرادته العقبات ، ولم تثن عزيمته العوائق وتغلّب على الصعاب : بعُد المسافة ( من أقصي المدينة ) ، ضيق الوقت (يسعى ) ، خطورة الموقف ، والدافع كان نبـيلاً لا يرتبط بمصلحة ذاتية أو قرابة ،




ففي قصة موسى (إني لك من الناصحين )(القصص:20) وفي قصة صاحب يس يظهر جلياً حدبه على قومه ، وحبُّ الخير لهم حتى بعد أن وثبوا عليه وأقعصوه ورجموه.

قال تعالى له ( ادخل الجنة) فتمنى لهم الخير فقال : ( يا ليت قومي يعلمون بما غفر لي ربي وجعلني منالمكرمين ) ( يس:26)




قال ابن عباس : " نصح لقومه في حياته بقوله : اتبعوا المرسلين ، وبعد مماته بقوله : يا ليت قومي يعلمون " ( رواه ابن أبي حاتم) .

وقال قتادة : " لا تلقى المؤمن إلا ناصحاً ، لا تلقاه غاشاً، لما عاين من كرامة الله قال : يا ليت قومي يعلمون " ( رواه الطبري) .






إن الخصائص الذاتية الفطرية ذات أثر كبير في سلوك الإنسان سلباً أو إيجاباً ، أياً كان توجهه ، والإيمان لا يلغيها إنما يهذب رديئها ويستثمر جيدها ، ولهذا قال رسول الله في الحديث المتفق عليه عن أبي هريرة : " تجدون الناس معادن ، خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا ، وتجدون خير الناس في هذا الشأن أشدهم له كراهية حتى يقع فيه ، وتجدون شر الناس ذا الوجهين الذي يأتي هؤلاء بوجه وهؤلاء بوجه " .

ولذلك كان أصحااب اللمروءة والسؤدد والرجولة في الجاهلية هم أهل ذلك في الإسلام لما حسن إسلامهم ، ولا يكاد يعرف ممن تلبسوا بالنفاق أحد أسـلم وحسن إسلامه ، وأبلى في الدعوة والجهاد إلا أقل القليل ، ولهذا لما ذكر الله المنافقين في سورة النساء وتوعدهم




قال تعالى: (إلا الذين تابوا وأصلحوا واعتصموا بالله وأخلصوا دينهم لله فأولئك مع المؤمنين.. )(النساء :146) ولم يقل من المؤمنين .





إن الطبائع المتذبذبة ، والخلائق الرخوة التي ألِفت التقلب، وجبلت عليه لحرية بالنكوص والتراجع وغير جديرة بحمل الأمانة والصبر عليها .

ولقد ترى في هذا الزمان وفي كل زمان من الناس الذين لم يؤمنوا بدين وولم ينتظروا وعداً أخروياً من تحملهم أريحيتهم وقناعاتهم على ضروب من الصبر والمغامرة والفداء تتمنى مثلها لكثير من أهل الإيمان.






وأما في عالم المؤمننين وفي تأريخهم خاصة فأنت تجد من ذلك الكثير الطيب المبارك ، ولأصحاب الخصائـص هـؤلاء ارتباط وثيق بالمعنى الأول ، فهم أصحاب المبادرات ، وهم أحق بها وأهلها والواحد منهم كأنه جماعة من الناس اجتمع فيه من ضروب الكمال ما ينوء بالعصبة أولي القوة ، ولهذا قال تعالى عن إبراهيم عليه السلام : (إن إبراهيم كان أمة) ( النحل :120) .




تحياتي لكم ،،،،







توقيع »
  رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
القرآن, الكريم, ذكر, رجل


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تعدد القراءات في القرآن الكريم ... فهد المحارب ۞ مجلس الشريعة الإسلامية ۞ 12 10-12-2010 07:34 PM
فضل القرآن الكريم محسن الثنيان ۞ مجلس صدى القرآن ۞ 8 15-06-2010 12:23 PM
اعجاز القرآن الكريم سنار الشمال ۞ مجلس الشريعة الإسلامية ۞ 1 14-03-2010 12:24 AM
هجــر القرآن الكريم الجميلي(متعب) ۞ مجلس الشريعة الإسلامية ۞ 6 16-02-2010 10:44 PM

facebook twetter youtube
Google
 
ملتقى ومجالس قبيلة الجميل

الساعة الآن 01:37 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By World 4Arab
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
حقوق النشر محفوظة لملتقى ومجالس قبيلة الجميل الهلالية( الموقع الرسمي )