آخر 10 مشاركات
قصيدة خالد حامد غشم خليف المحارب /ياما جلسو في ربعته ناسٍ كرام (الكاتـب : - )           »          قصيدة خالد حامد غشم خليف المحارب /اصبر واثابر ساعة الضيق بفراج (الكاتـب : - )           »          قصيدة خالد حامد غشم خليف المحارب :اكتب الشعر باالمعنى واحله واشده (الكاتـب : - )           »          فصيدة خالد حامد غشم الجميلي /كم واحد بيته الناس مدهول (الكاتـب : - )           »          قصيدة خالد حامد غشم الجميلي معاد تشرف على القاره (الكاتـب : - )           »          خالد حامد الغشم قيصدة راح يترقا كن ماكرهه باالغيم (الكاتـب : - )           »          خالد حامد الغشم قصيدة لاعاد تشرف على القاره (الكاتـب : - )           »          تغطية زواج محمد مهدي الجميلي (الكاتـب : - )           »          الهياط اللي على الفاضي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          جديدي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )

تعتبر شبكة وملتقى ومجالس قبيلة الجميل الهلالية الموقع الأول على الشبكة العنكبوتية الذي يهتم بكل مايخدم قبيلة الجميل ( عشائر جُميلة ) ويدون تاريخها وأبرز إنجازات أبناء هذه القبيلة .. إذ يهتم الموقع بـ تاريخ قبيلة الجميل وشيوخها وفرسانها وأبرز أعلامها .. ويطرح بإستمرار كل ماهو جديد ونادر عن إنجازات أبناء القبيلة .. وإدارة شبكة وملتقى ومجالس قبيلة الجميل تسعد بتواصل الجميع والمساهمة في خدمة هذه القبيلة العريقة كلمة الإدارة


;كتاب الفيزياء مسائل وحلول



۞ مجلس الشريعة الإسلامية ۞ خاص بديننا الإسلامي على منهج أهل السنة والجماعة وما نحتاجه من تعاليم ديننا الإسلامي

الإهداءات

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /02-06-2013   #1

 

الصورة الرمزية صقر الجميلي

 

صقر الجميلي غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 9709
 تاريخ التسجيل : Aug 2012
 المشاركات : 63
 النقاط : صقر الجميلي is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 150

مزاجي
رايق
افتراضي الداعية والقرب من الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مساء الخير / صباح الخير

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسوله الله،

أما بعد؛


فإن قضية القرب من الله قضية مهمة جدًا في حياة الدعاة، وهي المحرك والوقود في معترك الدعوة،
وتتجلى مظاهرها في عدة أمور:
1- التقوى:
أ- احفظ الله:
فإن ذلك مظهر من مظاهر الإخلاص لله العلي العظيم، الذي من معانيه التوبة الصادقة الدائمة المتكررة، والمحاسبة الجادة المستمرة، والمراقبة الكاملة لله -عز وجل- على كل الأحوال وفي مختلف الظروف:
(يَا غُلاَمُ إِنِّي أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ: احْفَظِ اللَّهَ يَحْفَظْكَ، احْفَظِ اللَّهَ تَجِدْهُ تُجَاهَكَ)
(رواه أحمد الترمذي، وصححه الألباني).
ولأن غاية الداعية الوصول لقلب من يدعوه، أو يخرج من أزمة ومشكلة أو أن يرزقه الله الصبر إن كان في محنة، والتقوى تساعد على ذلك، وهي مخرج من الأزمات والمشكلات -إن وجدت في طريق الداعية-، وأيضًا قد يجد الداعية أثر ذلك في دعوته فبعد فترة من الزمن إذا بالمدعو يتغير ويفتح قلبه ويصارح ويتقدم للأمام، وكل ذلك ببركة التقوى.
كما يُرزق الداعية الكلام الطيب المؤثر والمعاملة الحسنة مما يجعله يصل للقلوب بمختلف مستوياتها، وذلك كله من حيث لا يحتسب.
عن أبي ذر ومعاذ بن جبل -رضي الله عنهما- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال:
(اتَّقِ اللَّهَ حَيْثُمَا كُنْتَ وَأَتْبِعِ السَّيِّئَةَ الْحَسَنَةَ تَمْحُهَا وَخَالِقِ النَّاسَ بِخُلُقٍ حَسَنٍ)
(رواه الترمذي، وحسنه الألباني).
قال الحسن -رحمه الله-:
"ما ضربت ببصري، ولا نطقت بلساني، ولا بطشت بيدي، ولا نهضت على قدمي، حتى أنظر أعلى طاعة أم على معصية؛ فإن كانت على طاعة تقدمت، وإن كانت معصية تأخرت".
وقال ابن مسعود -رضي الله عنه- في قوله -تعالى-: (اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ) (آل عمران 102)
"أن يطاع فلا يُعصى، وأن يذكر فلا يُنسى،
وأن يُشكر فلا يكفر".
وقال عمر بن عبد العزيز -رحمه الله-:
"ليس تقوى الله بصيام النهار ولا بقيام الليل والتخليط فيما بين ذلك، ولكن تقوى الله ترك ما حرم وأداء ما افترض الله؛ فمن رُزِق بعد ذلك خيرًا فهو
من خير إلى خير".
ب- لتنظر نفس ما قدمت لغدٍ:
المؤمن الداعية إلى الله دائم الحساب لنفسه بسبب تقواه وخوفه من الجليل فينظر ما قدم لغدٍ، يردد قوله -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ)
(الحشر:18).
لينظر أحدكم ما قدم ليوم القيامة من الأعمال... أمن الصالحات التي تنجيه أم من السيئات التي توبقه، فهو -أعني الداعية- أينما توجه وحيثما دارت به الأيام ثابت على مبدأ التقوى الذي هو زاده على الطريق، وقد تقيد بأمر النبي -صلى الله عليه وسلم-:
(اتَّقِ اللَّهَ حَيْثُمَا كُنْتَ)
فصار شعاره ودليله، وأصبح نبراسًا له وزادًا على الطريق.


خــل الـذنـوب صـغـيـرها وكـبـيـرها فهـو التقى

واصنع كماش فوق أرض الشوك يحذر ما يـرى
لا تـحـقــرن صـغـيـرة إن الجـبـال مـن الحـصـى
قال الله -تعالى-:
(وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا) (الطلاق:2)
، ومن كان هذا منهجه وديدنه تكفل الباري -عز وجل- بنصرته وأن يكون معه؛ ومن كان الحق معه فمن يهزمه؟! (إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا) (النحل128)،
فصار المولى العظيم وليهم
(وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ) (الجاثية:19)،
وأحبهم
(إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ) (التوبة:4).
ومن أحبه الله؛ كان عينه التي يبصر بها، وسمعه الذي يسمع به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، ووعده الرحمن الرحيم أن يُحقق له ما تمنى، وأن يدخله الجنة التي عمل وتعب وسهر الليالي لأجل عبور الصراط إليها
(إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ) (القلم:34).
وكذلك جعل الناس تحبه، يحبه أهل السماء وأهل الأرض؛ كل ذلك لحب الله له، فما عليك بعدها إلا أن تتمثل نصيحة الشاعر:



تـزود مـن التـقــوى فـإنـك لا تـدري إذا جــنَّ لـيـل هـل تـعـيـش إلـى الـفـجـر

فكم من صحيح مات من غير علة وكـم من سقيم عاش حينًا حينـًا من الدهر



- الدعاء:
قال -صلى الله عليه وسلم-:
(الدُّعاءُ هُوَ العِبادَةُ)
(رواه أبو داود والترمذي، وصححه الألباني)،
وصدق الشافعي -رحمه الله- حين قال:

أتهزأ بالدعاء وتزدريه وما تدري بما صنع الدعاء
سهام الليل لا تخطئ ولكـن لها أمد وللأمد انقضاء
لقد نسينا المسبِّب وتعاملنا مع الأسباب فقط فلم تأتِ النتائج كما نحب؛ فتعلمنا أن:
(وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى) (الأنفال:17).
وكم من مرات ظن البعض أنه يستطيع بما يحفظ أن يقنع فلانـًا من الناس فإذا به يُخلف ظنه ولا يستجيب له ويُحال بينه وبين الوصول إلى قلبه، وعند هذه اللحظة يتذكر الداعي ضعفه وقلة حيلته، وذله وحقارته، وأنه ما هو إلا ستار لقدر الله، وأن الله جعله سببًا في توصيل دعوته إلى الناس، فيهرع إلى الله ويطلب منه باستكانة وضعف أن يفتح له مغاليق القلوب بحوله -تعالى- وقوته؛ فعلينا أن نلزم الدعاء طيلة حياتنا، ونلزمه على الخصوص بعد أن وقع اختيارنا على من ندعوه.
علينا أن ندعو الله دعاء الذليل الخائف، ونلح عليه في الدعاء أن يفتح علينا ويفتح بنا، وأن نكون سببًا في توصيل الخير إلى الناس، وأن ندعو لمن سندعوه باسمه عسى الله أن يفتح قلبه علينا.
إن الدعاء هو سر النجاح؛ فمن عرفه وعمل به فقد فاز وانفتحت أمامه القلوب؛
لذلك فإن مرحلة الدعاء مرحلة أساسية نضعها بمفردها حتى لا ننساها في طريق الدعوة، وهي لا تتوقف باستجابة المدعو، بل تستمر حتى موتي وموتك.
علينا أن ندعو في البداية أن ييسر الله لنا من نختاره، ثم ندعو بعد أن وقع اختيارنا بأن ييسر الله لنا ويفتح علينا في دعوة هذا المسلم، ثم ندعو الله بعد ذلك أن يثبتنا وإياه على طريق الحق حتى الموت.
إن الدعاء يجعلنا دائمًا نردد:
(وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى) (الأنفال:17).
ولا يجعلنا ندَّعي بأنه:
(إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي) (القصص:78).
قال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-:
"أنا لا أحمل هم الإجابة، ولكني أحمل هم الدعاء".
وقال ابن مسعود -رضي الله عنه-:
"من أدمن قرع الباب يوشك أن يُفتح له".
3- الالتزام بطاعة الله وترك المعاصي والتوبة منها:
وليعلم الداعي أن تهاونه بطاعة الله ليس كتهاون غيره؛ لأنه قدوة للناس، فمتى رأوه متهاونًا صاروا مثله أو أشد تهاونًا منه؛ ولذلك قد يكون الشيء المستحب واجبًا في حق الداعي إذا توقف ظهور السنة على فعله إياه.
وكذلك تجرؤ الداعي على معاصي الله ليس كتجرؤ غيره؛ لأن الناس يقتدون به فيها فيترتب على ذلك تعدد المعصية وشيوعها بين المسلمين وإلفهم إياها، فينقلب نكرها عرفـًا؛ بسبب تجرؤ هذا الداعي عليها، ولذلك قد يكون الشيء المكروه حرامًا في حق الداعي إذا كان فعله إياه يؤدي إلى اعتقاد الناس إباحته.
فعلى الداعي أمانة ثقيلة ومسؤولية كبيرة -نسأل الله أن يعيننا جميعًا على القيام بها على الوجه الذي يرضيه عنا إنه جواد كريم-.
4- الصبر والاحتساب:
ومعناه:
أن يوطَّن الداعية نفسه على تحمل كل ما يصيبه من أذى في ذات الله، ويصبر ويحتسب؛ لأنه يدعو إلى الانخلاع عن أخلاق وعادات وأعراف وتقاليد تأصلت في الناس حتى صارت كأنها جزء من حياتهم ما أنزل الله بها من سلطان، وهذا يؤدي إلى معارضة شديدة، وعليه فما لم يكن الداعية قد وطَّن نفسه على التحمل والصبر والاحتساب؛ فإنه سيتعب وييأس بسرعة، وبالتالي يكون الفشل وعدم النجاح.
وحسبنا تكرار مادة الصبر في القرآن لأكثر من سبعين مرة، وحسبنا دورانه مع كل الأنبياء والمرسلين:
(فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُو الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلا تَسْتَعْجِلْ لَهُمْ) (الأحقاف:35).
وحسبنا وصية لقمان لولده:
(وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ) (لقمان:17).
ووصية عمير بن حبيب الصحابي -رضي الله عنه- لولده إذ يقول:
"إذا أراد أحدكم أن يأمر بالمعروف أو ينهى عن المنكر فليوطَّن نفسه قبل ذلك على الأذى وليوقن بالثواب، فإنه من يوقن بالثواب من الله لا يجد مس الأذى".
5- الأمل والثقة في الله وفي نصره:
ومعناه:
ألا يفقد الداعية الرجاء من أحد يدعوه، فكل إنسان لا يخلو من الخير، والداعية الموفق هو الذي يُهدى إلى مفتاح هذا الخير فيفتح به ويدخل، وحسبنا أن الناس كانوا يقولون عن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: "إنه لن يسلم حتى يسلم حمار الخطاب"! ومع هذا هداه الله وأسلم، وأعز الله بإسلامه الإسلام والمسلمين.
وفائدة هذا الخُلق أنه:
يحمل صاحبه على المضي في الطريق وعدم التوقف، وهو كذلك يحمل على قدح الذهن لابتكار وسيلة، وإن لم تجد وسيلة سابقة؛ فالحاجة كما يقال: "تفتق الحيلة"، و"الحاجة أم الاختراع".
6- التوكل على الله:
كثيرًا ما يغفل الدعاة عن القوة الحقيقة في هذا الكون التي يَركن إليها المسلم وهو الله، وذلك في خِضم الدعوة ومعاناة الباطل، وبالتوكل أمَرنا الله -تعالى- بقوله:
(وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ) (الطلاق:3)،
وهذه صفة الرسول -صلى الله عليه وسلم- في "التوراة"، كما ثبت في "الصحيحين"
أنه: "الْمُتَوَكِّلَ"، كذلك قال السلف: "من سره أن يكون أقوى الناس فليتوكل على الله".
فتوكل أخي الحبيب على الله، ووجِّه إخوانك إلى هذه الحقيقة تكن لهم المعين على مواصلة هذا الطريق الطويل.
7- الشعور بمعية الله:
وهي من أهم الصفات التي يتحلى بها الداعية، ولولاها ما جرؤ الداعية أن ينطق بالحق أمام طاغية، وأنى له الجرأة وهو لا يشعر بأن القوة المطلقة معه أمام قوة هزيلة مخلوقة لا حول لها ولا قوة؟!
إن الانتكاسة الشعورية عند الداعية التي يتبعها الجبن والخوف والهلع إلى آخر هذه الصفات... إنما تبدأ عندما يَنسى الداعية تلك الحقائق عن الله -سبحانه وتعالى- إما لحظيًا، وإما أبديًا -والعياذ بالله-.
ومن ذلك يتبين:
أن الشعور بمعية الله ينتج عنه أبرز هذه الصفات التي يحتاجها الدعاة إلى الله وإلى الحق، وهي: "القوة، والثبات، واليقين، والصبر، والجرأة، والثقة" والأمثلة من الكتاب والسنة وحياة السلف كثيرة جدًا ومشتهرة،
والله من وراء القصد.

تحياتي لكم ..

(اخوكم)


صقر عيد خميس الجميليُ








توقيع »
  رد مع اقتباس
قديم منذ /02-06-2013   #2

 
عضو إداري
ثقة الملتقى

الصورة الرمزية الأمير

 

الأمير غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 215
 تاريخ التسجيل : Mar 2009
 المشاركات : 17,335
 النقاط : الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
 تقييم المستوى : 2334
 اوسمة :

الحضور الدائم

الألفية الرابعة عشر

متميز في فن العلاقات

وسام التميز

مزاجي
رايق
افتراضي

بارك الله فيك








توقيع »
  رد مع اقتباس
قديم منذ /03-06-2013   #3

 

الصورة الرمزية أبو عبدالله البسام

 

أبو عبدالله البسام غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 5388
 تاريخ التسجيل : Apr 2011
 المشاركات : 3,447
 النقاط : أبو عبدالله البسام has much to be proud ofأبو عبدالله البسام has much to be proud ofأبو عبدالله البسام has much to be proud ofأبو عبدالله البسام has much to be proud ofأبو عبدالله البسام has much to be proud ofأبو عبدالله البسام has much to be proud ofأبو عبدالله البسام has much to be proud ofأبو عبدالله البسام has much to be proud ofأبو عبدالله البسام has much to be proud of
 تقييم المستوى : 621
 اوسمة :

الألقية الثالثة

وسام شيخ الملتقى

وسام التميز

مزاجي
رايق
افتراضي

جزاك الله خيرا








توقيع »
مرر الماووس


شكر خاص لمصمم الملتقى
د/ĦǾǿŁṧŧεή
  رد مع اقتباس
قديم منذ /03-06-2013   #4

 
( شاعر المناسبات )

الصورة الرمزية سعود البسام

 

سعود البسام غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 492
 تاريخ التسجيل : Sep 2009
 المشاركات : 2,591
 النقاط : سعود البسام is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 440
 اوسمة :

كبار الشخصيات

شاعر مميز

الألفية الأولى

مزاجي
رايق
افتراضي

وفقك الله على أهتمامك للمواضيع النافعه......ودمتم








توقيع »
  رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد  إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الأرض تتكلم الداعية صلاح عناد العنزي زعيم الملتقى مجلس المرئيات والصوتيات 9 20-11-2012 01:23 PM
فيديو .. الداعية شعوان المطيري التحذير من الغفلة زعيم الملتقى ۞ مجلس الشريعة الإسلامية ۞ 7 11-12-2011 10:30 PM
العنوان : الإخلاص في الدعوة : أهميته، ما يعين عليه ، ما ينافيه ، وآثاره على الداعية بسام الجميلي ۞ مجلس الشريعة الإسلامية ۞ 5 23-08-2011 01:11 PM
أفخاذ قبيلة الجميل (جميلة) الهلالية في الجزيرة العربية خلف المهدي مجلس نسب وتاريخ القبيلة 45 13-07-2010 12:23 PM
أنكر علماء وباحثون شرعيون الفتوى التي أطلقها الداعية الدكتور يوسف الأحمد السرية النافذة الإعــــلامية 4 25-03-2010 03:53 PM

facebook twetter youtube
Google
 
ملتقى ومجالس قبيلة الجميل

الساعة الآن 01:24 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By World 4Arab
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
حقوق النشر محفوظة لملتقى ومجالس قبيلة الجميل الهلالية( الموقع الرسمي )