آخر 10 مشاركات
قصيدة خالد حامد غشم خليف المحارب /ياما جلسو في ربعته ناسٍ كرام (الكاتـب : - )           »          قصيدة خالد حامد غشم خليف المحارب /اصبر واثابر ساعة الضيق بفراج (الكاتـب : - )           »          قصيدة خالد حامد غشم خليف المحارب :اكتب الشعر باالمعنى واحله واشده (الكاتـب : - )           »          فصيدة خالد حامد غشم الجميلي /كم واحد بيته الناس مدهول (الكاتـب : - )           »          قصيدة خالد حامد غشم الجميلي معاد تشرف على القاره (الكاتـب : - )           »          خالد حامد الغشم قيصدة راح يترقا كن ماكرهه باالغيم (الكاتـب : - )           »          خالد حامد الغشم قصيدة لاعاد تشرف على القاره (الكاتـب : - )           »          تغطية زواج محمد مهدي الجميلي (الكاتـب : - )           »          الهياط اللي على الفاضي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          جديدي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )

تعتبر شبكة وملتقى ومجالس قبيلة الجميل الهلالية الموقع الأول على الشبكة العنكبوتية الذي يهتم بكل مايخدم قبيلة الجميل ( عشائر جُميلة ) ويدون تاريخها وأبرز إنجازات أبناء هذه القبيلة .. إذ يهتم الموقع بـ تاريخ قبيلة الجميل وشيوخها وفرسانها وأبرز أعلامها .. ويطرح بإستمرار كل ماهو جديد ونادر عن إنجازات أبناء القبيلة .. وإدارة شبكة وملتقى ومجالس قبيلة الجميل تسعد بتواصل الجميع والمساهمة في خدمة هذه القبيلة العريقة كلمة الإدارة


;كتاب الفيزياء مسائل وحلول


العودة   ملتقى ومجالس قبيلة الجميل الهلالية ( الموقع الرسمي ) > مجلس الأدب العربي والفكر والفلسفة > مجلس القصص والروايات

مجلس القصص والروايات خاص القصص والروايات المنقولة من خارج القبيلة

الإهداءات

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /15-09-2010   #1

 

الصورة الرمزية مشـاري

 

مشـاري غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 4874
 تاريخ التسجيل : Jul 2010
 المشاركات : 432
 النقاط : مشـاري is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 213

مزاجي
رايق
افتراضي قـــــصــــه نـــوح عـــلــــيـــه الـــسلأم

نوح (عليه السلام)

كان ـ في سالف الزمان ـ قوم مؤمنون، يعبدون الله وحده ويعتقدون بالمعاد، ويفعلون الخيرات، فمات أولئك القوم، فحزن عليهم الناس لصلاحهم وأخلاقهم. فعمل بعض تماثيل أولئك، وكانوا يسمّون بهذه الأسماء: ودّ، سواع، يغوث، يعوق، نسر..
وأنس الناس بهذه التماثيل، وجعلوها رمزاً لأولئك النفر الصلحاء الذين ماتوا منهم. وكان أهل المدينة يعظّمون هذه الصّور، قصداً إلى تعظيم أولئك الأموات.
مضى الصيف، وجاء الشتاء، فأدخلوا الصّور في بيوتهم. ومضى زمان.. وزمان.. حتى مات الآباء وكبر الأبناء، فجعلوا يضيفون في احترام هذه التماثيل، ويخضعون أمامها. وأخذت التماثيل من نفوس أولئك القوم مأخذاً عظيماً. وإذا بالجيل الثاني، شرعوا يعبدون الصور.. ويقولون إنها آلهةٌ، يجب السجود لها، والخضوع أمامها. فعبدوها، وضلّ منهم خلق كثير.
* * *
وحينذاك، بعث الله إلى أولئك القوم نوحاً (عليه السلام) ليرشدهم إلى الطريق.. وينهاهم عن عبادة الأصنام.. ويهديم إلى عبادة الله تعالى.
فجاء نوح إلى القوم.. (فقال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إلهٍ غيره) فكذّبوه، ولم يقبلوا منه، فأنذرهم من عذاب الله تعالى.
قال: (إنّي أخاف عليكم عذاب يوم عظيم).
(قال الملأ من قومه إنا لنراك في ضلال مبين).
(قال يا قوم ليس بي ضلالةُ ولكني رسول من ربّ العالمين أبلّغكم رسالات ربّي وانصح لكم وأعلم من الله ما لا تعلمون). فتعجّب القوم من مقالة نوح.. وجعلوا يقولون: أنت بشر مثلنا، فكيف تكون رسولاً من عند الله؟ وإن الذين اتبعوك هم جماعة من الأراذل والسفلة.. ثمّ لا فضل لكم علينا، فلستم أكثر منّا مالاً أو جاهاً.. وإنا نظنّ إنكم كاذبون في هذه الادعاءات.. وقال بعض القوم لبعض: (ما هذا إلا بشر مثلكم يريد أن يتفضّل عليكم إن هو إلا رجل به جنّة)
وشجّع بعض القوم بعضاً، في عبادة أصنامهم (وقالوا لا تذرنّ آلهتكم ولا تذرنّ ودّا ولا سواعاً ولا يغوث ويعوق ونسراً).
ولما طال حوارهم وجدالهم، قال نوح: (أو عجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم على رجل منكم لينذركم)؟ وأخذ نوح (عليه السلام) جانب اللين واللّطف، ولكن القوم لم يزيدوا إلا عناداً.
* * *
ولكن نوحاً (عليه السلام) لم ييأس منهم، بل كان يأتيهم كل صباح ومساء، ويدعوهم وينذرهم بلطف ولين.. وكان القوم إذا جاءهم نوح للدعوة (جعلوا أصابعهم في آذانهم) حتى لا يسمعوا كلامه (واستغشوا ثيابهم) تغطّوا بها حتى لا يروه. وكثيراً ما هاجموه، وضربوه حتى يغشى عليه! لكنّ نوحاً النبي العظيم العطوف الحليم، كان إذا أفاق يقول: اللهم اهد قومي فإنّهم لا يعلمون.
وفي مرات أنهكوه ضرباً وصفعاً، حتى جرت الدماء عن مسامعه الكريمة، وهو مع ذلك كلّه كان يلطف بهم، ويدعوهم إلى الله تعالى، فكانوا يقولون: لم (يا نوح قد جادلتنا فأكثرت جدالنا)؟
حتى علم أنه لا يفيدهم النصح، فتوجّه إلى الله تعالى، ضارعاً، وبيّن كيفيّة ردّهم إياه (قال ربّ إنّي دعوت قومي ليلاً ونهاراً فلم يزدهم دعائي إلا فراراً)، (وإني كلما دعوتهم لتغفر لهم جعلوا أصابعهم في آذانهم واستغشوا ثيابهم وأصرّوا واستكبروا استكباراً).
(ثم إني دعوتهم جهاراً)، (ثم إني أعلنت لهم وأسررت لهم إسراراً فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً)، (يرسل السماء عليكم مدراراً ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جناتٍ ويجعل لكم أنهاراً).
* * *
واختلق بعض أولئك الكفّار عذراً تافها.. فقالوا: (أنؤمن لك واتّبعك الأرذلون)؟ فإن أردت هدايتنا، وإعزازنا لك، فاطرد هؤلاء الأرذلين الذين آمنوا بك عن حوزتك.. فإنّا لا نستطيع أن نقرن بهؤلاء فكيف نستجيب لدين يستوي فيه الشريف والوضيع، والكبير والصغير؟
فأجابهم نوح (عليه السلام)، بلهجة كلّها حنان وتذكير: (قال وما علمي بما كانوا يعملون)؟ (إن حسابهم إلا على ربّي لو تشعرون)، (وما أنا بطارد المؤمنين)! (وما أنا بطارد الذين آمنوا) وكيف أطرد جماعة آمنوا بي، وآزروني وساعدوني على نشر الدعوة؟ (ويا قوم من ينصرني من الله إن طردتهم أفلا تذكّرون)؟ (إن أنا إلا نذير مبين) أنذر الناس على حدّ سواء، من غير فرق بين الشريف والوضيع، والغنيّ والفقير، والكبير والصغير.
ولما انقطع القوم عن الاحتجاج.. ولم يتمكّنوا من رد الأدلة التي ذكرها نوح (عليه السلام)، أخذوا يهدّدونه، بالرجم بالحجارة (قالوا لئن لم تنته يا نوح لتكوننّ من المرجومين).
* * *
وقد علم نوح (عليه السلام) أنهم لا يقبلون منطقاً، ولا يهتدون، فضرع إلى الله تعالى، في أن ينجّيه من هؤلاء المعاندين (قال ربّ إن قومي كذّبون)، (فافتح بيني وبينهم فتحاً ونجّني ومن معي من المؤمنين).
وحيث كان نوح يخوّف قومه من عذاب الله، إن أصرّوا على الكفر.. قال بعضهم، استهزاءً: إلى متى تهدّدنا بعذاب الله؟ (فائتنا بما تعدنا إن كنت من الصادقين).
فأجابهم نوح: إن هذا الأمر ليس بيدي.. و(إنما يأتيكم به الله إن شاء).
ثم توجه إليهم في تحسّر، وقال: (لا ينفعكم نصحي إن أردت أن أنصح لكم..).
وعند ذاك توقّع النّصر من الله تعالى.. وانتظر الوحي ليعلم أنّه ما ينبغي أن يصنع بهؤلاء القوم؟ فأوحى إليه الله تعالى: (إنّه لن يؤمن من قومك إلا من قد آمن فلا تبتئس بما كانوا يفعلون).
* * *
وإذ تمّت الحجة.. وانقطعت الأعذار، وطالت الدعوة ما يقرب من عشرة قرون، يئس نوح منهم يأساً باتّاً، وأشفق على أولادهم وأحفادهم أن يأخذوا طريقة الآباء في الكفر والإلحاد. فدعا إلى الله تعالى، قائلاً: (ربّ لا تذر على الأرض من الكافرين ديّاراً إنك إن تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوا إلا فاجراً كفّاراً).
وحينئذ أمره الله تعالى أن يغرس النخل فإذا أثمر نزل عليهم العذاب. وقد كان من مقتضى عدل الله تعالى أن لا يعذّب طفلاً صغيراً بذنوب الآباء.. فعقّم أرحام النساء أربعين سنة، فلم يولد لهم مولود ولم يبق لهم طفل غير مكلّف.
وفي تلك المدّة شرع نوح في غرس النخل، فكان القوم يمرّون به ويسخرون منه، ويستهزئون به، قائلين: انّه شيخٌ قد أتى عليه تسعمائة سنة، وبعد يغرس النخل! وكانوا يرمونه بالحجارة..
ولما بلغ النخل، وانقضت خمسون سنة، أمر نوحٌ بقطعه.. فقالوا: إن هذا الشيخ قد خرف.. وبلغ منه الكبر مبلغه! مرّة يقول: أنا رسول.. ومرّة يغرس النخل.. ومرّة يأمر بقطعة؟
* * *
ولمّا اكتمل الأمر وصارت المدّة ألف سنة إلا خمسين عاما، أوحى الله إليه بصنع السفينة (فأوحينا إليه أن اصنع الفلك بأعيننا ووحينا). فأخذ نوح (عليه السلام) يصنع الفلك، وجبرئيل يعلّمه كيف يصنعها.. وإذ كان من الواجب صنع سفينة تسع ملايين المخلوقات، أوحى الله إليه: أن يكون طول السفينة ألفاً ومائتي ذراع، وعرضها ثمانمائة ذراع، وارتفاعها ثمانين ذراعاً، فيكون الحجم سبعة ملايين، وستمائة وثمانين ألف ذراع.
لكنّ نوحاً (عليه السلام) سأل الله تعالى أن يعينه على صنع مثل هذه السفينة الكبيرة، قال: يا ربّ من يعينني على اتخاذها؟ فأوحى الله إليه: ناد في قومك، من أعانني عليها، ونجر منها شيئاً صار ما ينجره ذهباً وفضة. فأعانوه في صُنعها. وكان محلّ صنع السفينة صحراء وسيعة (ويصنع الفلك وكلما مرّ عليه ملا من قومه سخروا منه)!
فكان بعضهم يقول: أيها النبي، لم عدلت عن رسالتك إلى النّجارة؟
وبعضهم كان يقول: يا نوح صرت نجّاراً بعد النبوّة؟!
وبعضهم كان يقول: السفينة تصنع للبحر وأنت تصنعها في البر؟!
وكانوا يتضاحكون! ويتعجبون! ويرمون نوحاً بالجنون والسّفه.
ويجيبهم نوح (عليه السلام) في تأدّب ولين: (إن تسخَروا منّا فإنّا نسخر منكم كما تسخرون فسوف تعلمون من يأتيه عذابٌ يخزيه ويحلّ عليه عذابٌ مقيم). واشتغل بالعمل جادّاً، حتى تمّ صنع السفينة.
* * *
ثم أمر الله سبحانه نوحاً أن يحمل في السفينة الذي آمنوا معه.. ومِن كل ذي روح زوجين اثنين، لئلا ينقرض نسل الحيوان.. وقد كان نوح هيّأ لكلّ صنف من أصناف الحيوان، موضعاً في السفينة، ثم حمل من جميع الأصناف التي تغرق في الماء، ولا يتمكّن أن يعيش فيه.
فحمل من الضأن اثنين ومن المعز اثنين، ومن الإبل اثنين، ومن البقر اثنين، ومن الغزال اثنين، ومن اليحمور اثنين، ومن البغل اثنين، ومن الفرس اثنين، ومن الأسد اثنين، ومن النمر اثنين، ومن الفيل اثنين، ومن الكلب اثنين، ومن الدّب اثنين.. وهكذا..
وحمل من الحمام اثنين، ومن العصفور اثنين، ومن الصعوة اثنين، ومن الغراب اثنين، ومن الكركي اثنين، ومن البلبل اثنين، ومن الببغاء اثنين، ومن النّسر اثنين ومن الهدهد اثنين، ومن الفاختة اثنين، ومن الطاووس اثنين.. وهكذا..
وحمل من الجعلان اثنين، ومن اليراعة اثنين، ومن اليربوع اثنين، ومن السنور اثنين، ومن الخنافس اثنين.. وهكذا..
وبالجملة فقد صنع في السفينة اكبر حديقة حيوانية شاهدها العلم. وجمع في السفينة لكل حيوانٍ من طعامه الخاصّ مبلغاً كثيراً. هكذا شاء الله.. ونفّذ مشيئته نوح (عليه السلام).
وحمل الذين آمنوا به، وكان عددهم ثمانين شخصاً.. (وقال اركبوا فيها بسم الله مجريها ومرسيها إن ربّي لغفور رحيم).
* * *
وكان لنوح (عليه السلام) زوجتان، إحداهما مؤمنة، والثانية كافرة.. وكانت الزوجة الكافرة تؤذي نوحاً، وتقول للناس: إن زوجي مجنون وإذا آمن أحد، أخبرت الكفّار.
وقد أشار الله تعالى في القرآن إلى هذه الزوجة، حيث يقول: (ضرب الله مثلاً للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئاً وقيل ادخلا النار مع الداخلين).
ولما ركب نوح (عليه السلام) السفينة، اركب معه الزوجة المؤمنة، وترك الكافرة، فغرقت مع سائر الكفار.
* * *
ولما ركب نوح والّذين آمنوا معه السفينة، وأركب جميع الحيوانات، كلاً في موضعه.. كسفت الشمس، وأخذت السماء تمطر مطراً غزيراً، وطفقت عيون الأرض تنبع بالمياه الكثيرة (ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر) منصب انصباباً شديداً لا ينقطع (وفجّرنا الأرض عيوناً) حتى جرت المياه على وجه الأرض (فالتقى الماء) ماء الأرض وماء السماء، حتى صار العالم كبحر كبير.
واستمرّ هطول الأمطار ونبع العيون أربعين يوماً. وفي تلك الأثناء، كانت السفينة تجري فوق ظهر الماء حسب هبوب الرياح، وإذا بنوح (عليه السلام) يشرف من السفينة فيرى ولده، يقع مرّة، ويقوم أخرى، يريد الفرار من الغرق، فناداه: (يا بني اركب معنا ولا تكن مع الكافرين). لكن الابن العاق أبى قبول نصيحة والده الشفيق، وأجاب نوحاً (قال سآوي إلى جبل يعصمني من الماء).
فنظر إليه نوح نظر مشفقٍ، وقال: (لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم). ولكنّ عناد الولد، وإصراره على الكفر حال بينه وبين قبول نصح أبيه، فلم يركب السفينة، وكانت السفينة حينذاك (تجري في موج كالجبال).
وبعد برهة من هذه المحاورة (حال بينهما) بين نوح وولده (الموج فكان من المغرقين). وأخذت نوح (عليه السلام) الرقة على ولده، فتضرّع إلى الله تعالى في نجاة ابنه الغريق، فإن الله تعالى كان قد وعده بنجاة أهله، فقال نوح (عليه السلام): (ربّ إن ابني من أهلي وإن وعدك الحقّ وأنت أحكم الحاكمين).
ولكنّ الله تعالى، كان قد وعد نجاة أهل نوح الذين كانوا من الصالحين، ولذا أجابه: (يا نوح إنه ليس من أهلك أنه عمل غير صالح).
بعدما غمر الماء جميع الأرض، وهلك كل كافر (قيل يا أرض ابلعي ماءك)! فغاض الماء الذي نبع من الأرض، وأوحى إلى السماء: (يا سماء اقلعي) وكُفي عن الانصباب والمطر، فانقطع المطر (واستوت) السفينة (على الجودي) وهو جبل، أرست السفينة عليه، وأخذت المياه التي بقيت على الأرض من الأمطار، تتسرّب إلى البحار.
وأوحى إلى نوح (عليه السلام): (يا نوح اهبط بسلام منا وبركات عليك وعلى أممٍ ممن معك) فنزل نوح من السفينة، ونزل المؤمنون الذين كانوا معه، وبنوا مدينةً، وغرسوا الأشجار، وأطلقوا الحيوانات التي كانت معهم.
وابتدأت العمارة في الأرض، وأخذ الناس يتوالدون ويتناسلون، وأوحى الله تعالى إلى نوح: يا نوح، إنني خلقت خلقي لعبادتي، وأمرتهم بطاعتي، فقد عصوني، وعبدوا غيري واستوجبوا بذلك غضبي، فغرّقتهم.








توقيع »
  رد مع اقتباس
قديم منذ /15-09-2010   #2

 
عضو إداري
ثقة الملتقى

الصورة الرمزية الأمير

 

الأمير غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 215
 تاريخ التسجيل : Mar 2009
 المشاركات : 17,335
 النقاط : الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
 تقييم المستوى : 2334
 اوسمة :

الحضور الدائم

الألفية الرابعة عشر

متميز في فن العلاقات

وسام التميز

مزاجي
رايق
افتراضي

قصة ممتعة جدا .... بارك الله فيك








توقيع »
  رد مع اقتباس
قديم منذ /15-09-2010   #3

 

الصورة الرمزية زعيم الملتقى

 

زعيم الملتقى غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 637
 تاريخ التسجيل : Feb 2010
 المشاركات : 15,764
 النقاط : زعيم الملتقى has a reputation beyond reputeزعيم الملتقى has a reputation beyond reputeزعيم الملتقى has a reputation beyond reputeزعيم الملتقى has a reputation beyond reputeزعيم الملتقى has a reputation beyond reputeزعيم الملتقى has a reputation beyond reputeزعيم الملتقى has a reputation beyond reputeزعيم الملتقى has a reputation beyond reputeزعيم الملتقى has a reputation beyond reputeزعيم الملتقى has a reputation beyond reputeزعيم الملتقى has a reputation beyond repute
 تقييم المستوى : 2168
 اوسمة :

الإدارة

التميز الذهبي

الإبداع

مزاجي
رايق
افتراضي

سبحان الله

وفقكـ الله








توقيع »
  رد مع اقتباس
قديم منذ /15-09-2010   #4

 

الصورة الرمزية ابو ريان

 

ابو ريان غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 4922
 تاريخ التسجيل : Jul 2010
 المشاركات : 903
 النقاط : ابو ريان is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 259

مزاجي
رايق
افتراضي

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .








توقيع »

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
  رد مع اقتباس
قديم منذ /16-09-2010   #5

 
مشرف مجلس التصميم والتصوير والجرافيكس

الصورة الرمزية ĦǾǿŁṧŧεή

 

ĦǾǿŁṧŧεή غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 4977
 تاريخ التسجيل : Aug 2010
 المشاركات : 1,904
 النقاط : ĦǾǿŁṧŧεή has much to be proud ofĦǾǿŁṧŧεή has much to be proud ofĦǾǿŁṧŧεή has much to be proud ofĦǾǿŁṧŧεή has much to be proud ofĦǾǿŁṧŧεή has much to be proud ofĦǾǿŁṧŧεή has much to be proud ofĦǾǿŁṧŧεή has much to be proud ofĦǾǿŁṧŧεή has much to be proud ofĦǾǿŁṧŧεή has much to be proud ofĦǾǿŁṧŧεή has much to be proud of
 تقييم المستوى : 498
 اوسمة :

الألفية الأولى

الحضور المميز

مصمم مبدع

مزاجي
عدوانية
افتراضي

سبحأن الله


قصة رائعه ومعبره


مشكور بارك الله فيك

على النقل المميز

تحياتى لك








توقيع »
  رد مع اقتباس
قديم منذ /20-09-2010   #6

 

الصورة الرمزية عبد العزيز المحارب

 

عبد العزيز المحارب غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 674
 تاريخ التسجيل : Mar 2010
 المشاركات : 7,535
 النقاط : عبد العزيز المحارب will become famous soon enough
 تقييم المستوى : 934
 اوسمة :

الألفية السابعة

مزاجي
رايق
افتراضي

اللهم صلي على نبي الله نوح عليه السلام


بارك الله فيك على هذه القصة








توقيع »
  رد مع اقتباس
قديم منذ /20-09-2010   #7

 
مشرف مجلس الكمبيوتر وملحقاته

الصورة الرمزية @@الملك@@

 

@@الملك@@ غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 4971
 تاريخ التسجيل : Aug 2010
 المشاركات : 1,251
 النقاط : @@الملك@@ is a jewel in the rough@@الملك@@ is a jewel in the rough@@الملك@@ is a jewel in the rough@@الملك@@ is a jewel in the rough
 تقييم المستوى : 323
 اوسمة :

الألفية الأولى

الإبداع

مزاجي
رايق
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى @@الملك@@
افتراضي

[align=center]


[/align]








توقيع »
  رد مع اقتباس
قديم منذ /21-09-2010   #8

 

الصورة الرمزية الرمح

 

الرمح غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 611
 تاريخ التسجيل : Jan 2010
 المشاركات : 2,281
 النقاط : الرمح has a reputation beyond reputeالرمح has a reputation beyond reputeالرمح has a reputation beyond reputeالرمح has a reputation beyond reputeالرمح has a reputation beyond reputeالرمح has a reputation beyond reputeالرمح has a reputation beyond reputeالرمح has a reputation beyond reputeالرمح has a reputation beyond reputeالرمح has a reputation beyond reputeالرمح has a reputation beyond repute
 تقييم المستوى : 634
 اوسمة :

الألفية الأولى

الحضور المميز

الوسام البرونزي

الإتقان

مزاجي
رايق
افتراضي

شكرااا لك هتلر على النقل الديني








توقيع »
  رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد  إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الـــسلأم, عـــلــــيـــه, نـــوح, قـــــصــــه


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

facebook twetter youtube
Google
 
ملتقى ومجالس قبيلة الجميل

الساعة الآن 08:27 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By World 4Arab
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
حقوق النشر محفوظة لملتقى ومجالس قبيلة الجميل الهلالية( الموقع الرسمي )