فٍيُنِيْ هِدۊءِ آلٍگۊنٍ ۊفُينٍيِ جٍ’ـنُونٍـۂ ..~! ،،مدونتي الخاصه،،

عودة من بعد انقطاع

//

............. وغياب

تهور تهور تهور ... !!!


....... دائما أنسى من أكون وأنا معك
.......................... لا مكان ولا زمان يهمني
.................................................. ............... فعلا تهور ولكنه كان ممتعاً ....................!!

(( أبوس راس عنادها ))


راحت من يديني كذا وانـا اناظـر فـي يـدي
لا قادر اوصل دربها ولا قـادر اقـوى بعادهـا
حسيت يوم اف فراقها كن جسدي ما هو جسدي
مثل الشعوب اللي تحس غربة وهـي ببلادهـا
قولولها محتاجهـا والشـوق حادينـي حـدي
تعبت من كثر السهـر البعـد نفسـي بادهـا
ضاع جهدي فدوة لها لو منها ضـاع جهـدي
احط موعد وانتظـر يمكـن تجـي بميعادهـا
هي بس ترجعلي وانا نذرٍ علـي اذبـح فـدي
واني ماعاد انسى ابد تاريـخ عيـد ميلادهـا
ازعلتها وكان السبب تافه مثل وجـه الـردي
انـي نسيـت اذكـر ابـارك للفـرح بعيادهـا
تطور الموقف وانا ماكنت في الموقـف هـدي
كابرت انا ومثلي بعـد هـي كابـرت بعنادهـا
الحق معها واعترف والحـق مـا والله يغـدي
والغلطة ماتحسب على اللي لا غلط ماعادهـا
قولولها يشهد علـي الليـل والجـرح النـدي
ساعة عطتني ظهرها والقلب يصـرخ نادهـا
وان كانها عيت تجي وراحت ورى البعد تعـدي
الله معاها بس تقـول البعـد وشهـو فادهـا
واذا سكتت او دنقت او طالعة صـوب الجـدي
تـراه ودهـا بالرجـوع وعنادهـا ماقادهـا
خلوها لي وانا اجـي احـط يدهـا فـي يـدي
وكان العنـاد براسهـا ابـوس راس عنادهـا



الشاعر .، ثامر شبيب

(( محتاج لك حيل ))



محتاج لك حيل والله يقطـع الحاجـه حدتني وجيت اداري دمعـة عيونـي
باين علي التعـب والضيـق وانتاجـه منهار لونـي متغيّـر ماهـو بلونـي
لقيتك .. اللي يصـد معقـد حجاجـه وانت اقرب الناس والغالي ومضنوني
لكن على الله بديه الضيـق وافراجـه ولا انت الله معك خابت بك ضنونـي
بلاش منك ومـن موقفـك واحراجـه رح واتبع اللي خذوا منـي وخلونـي
من صد عني تـرى مانيـب محتاجـه من دونه اعيش دامه عاش من دونـي
وان قـدر الله مـع الايـام نتـواجـه تمـر مثلـك مثـل ناسـن يمرونـي
في عيوني تصير ماتسـوا ولا حاجـه من عقب ماكنت تسوا الناس في عيوني






الشاعر : ثامر شبيب

(( ليلة افراق ))


الليلـه هـذي واضـحـه ليـلـة افــراق حـاولـت اعديـهـا وعـيّـت تـعــدي

اظــروف ماتنـطـاق ولا راح تنـطـاق صـد القـدر ماهـو بـصـدك وصــدي

تعـال اخذنـي بـيـن ايـاديـك مشـتـاق قبـل انتفـارق حــط يــدك بـيــدي

بجلـس معـك ساعـه حبايـب وعـشـاق مـن بعدهـا كيفـك ولـو صـرت ضـدي

فينـي خليـط اشـواق باشـواق بـاشـواق واصل معـك مـن كثـرت الشـوق حـدي

ودي ألمـك واحضنـك حضنـت عـنـاق ياشـيـب عيـنـي كــل ماقـلـت ودي

في خاطري ‍.. وش خاطري ؟ خاطري ضاق ا لكـون كلـه ضــاق مـاهـو بـقــدي

حتى الدموع اللـي استحـت كبـر واخـلاق تساقطـت مـن فــوق خــدك وخــدي

لوحة شعـر تبكـي علـى بيـض الاوراق بيّحـت فيهـا مـن ردى الـحـظ ســدي

ليلـة جفـا وافــراق مامثـلـه افــراق حـاولـت اعديـهـا وعـيّـت تـعــدي



الشاعر / ثامر شبيب

الأماكن..

آه .. ياسخف الأماكن..
"لانظرت ولا لقيتك"
ولاتنهدت وشكيتك ..
ولا أنتهى ليل المولع
دون وصلك "وصوتك".


الأماكن .. كلها نفس الأماكن ..
هم .. وأشباح .. ومساكن
< وأنت وينك >
.. ياهواي وعذابي ..

_غبت عني وماحسيت بي ــ

آه .. يابوحي وصمتي

آه .. ياهمي وحزني

آه .. ياغيمي ومزني

آه .. ياأجمل ذكرياتي

آه .. ياروحي وذاتي

.. فـــــــــــــــــصول ٌ إربـــــَ ع ُ ـــــه ٍ ..

مسسيـرهـ ٌ من حيـآتي ُ .. تسسطرت ً بتلك إلفصـول الآربــــــع ُــــهٍ ..
طلسسمتهـآ حروفي ً .. لكي ترون فقط ُ .. مدى الآلم ً .. مدى العذـآب ُ ..
حكيتهـآ لإسسطر صفحتي .. عسسـى إن تَـمسسح على جرـآحي بحنـآن ً ,, ..
لآإرجو الكثير من هذه الفـآنيـه ُ .. فقط .. إريد الآبتسسـآم بـآمل ً ..
إليكم الفصــُـول ..

{ .. إلفصـــــل الآول ٌ .. ششتـآء ً .. }

تبعثرـآت حبر ٍ على ورقـه ٍ .. تشتت الآمل عـندُ سسـآحـإت آلخوف ً ..
إضمحلآل كل مـآ سســــُـمي بــ .. ( سسعـآدهـ ، إبتسسـآمـهـ .. ، مجرد فرحـــُـه .. ) ..
كلهـآ ذهبت حيـن إنـبثقت من بين ششفتيك كلمــــــًـه وـآحده ً ..
،،، مع إلسسسلآمــــــٍـه ،،،
كنت إرتـجف حينهـآ .. صع ُـقت ليسس بردـآ .. إنمـَـآ جمود ٌ حين سسمعتك ً ..
هل إبدو مغفلـه حين لآتريد عينـآي الإبتعـآد عن محيـآك ً لثـآنيـه ؟؟ ...
هل تسسعني / الدموع ,, الصرـآخ .. ،، النحيب ../ عن تسسطير مـآبدـآخلي من آلم ً ؟؟!! ...
مــُـلهمـي ..
لسستُ كمـجنونـه ٌ ضـآئعـــــُـه في طريق ٍ دون رجعــُـه ..
لسستُ كم يبحـث ُ عن سسرـآب ُ وهو بإوسسـآط الحقيـــًـقـه ..
إنـآ .. فقط .. غــُــصبت رغمـآ عن آنفي .. على حبـــــــًـك ..
وآحببتك بكل مـآتملكه الإخلآص من معنى ً ..
.. وكــًـآلأخريـن ً .. كُ،،ــنت آحلـم َ .. كُ،،ــنت ..إسسرح ُ ..
كُ،،ــنت ..إبتسسم ُ لوحدي ً .. شئ ٌ حقيقي بدـآخلي ينبض ً ..
وبلآمقدمـآت .. إخذته العوـآصـف بليــُلـه بـآردهـ ً ,,
تلآشئ .. وإنتهى ُ .. وكل مـآبقى تحـآكيـه آلبششر مني .. مجموعـًـه عظـآم ُ ..
.. إيضـآ ,, لم آكن مختلفـه عن البـآقيـن ُ .. تسسآلت ُ ..
مالذي يحصـل ؟؟ .. وآجـآبتك .. كـآلصنف الآخر من الإنسسـآنيـه ٍ .. بنفس النمط ً ..
تسسير على إنغـآمهم ُ ..وكآنك حفـظت الآجـآبه مسسبقـآإ .. هل يبدو لك كإختبـآر ؟..
[ ... هي مششيئـه الإقدـآر ... ] .. هكذـآ تفوه ً بهـآ لسسـآنك َ ..
وذهــــــــًـب إلششتـــــــ ~ ـآء ً ...

،، الفصـل الثآني ../:
آلــــــــخريـــــــــُـف ..

كسسيره ٌ .. دـآمعـه ٌ ..
ملآمح الصدمـًـه ترتسسم ُ على بششرهـٍ بيضـآء َمـآئله للصفرهـ ..
منظـآر إسسود ً بقدر مـآيمتلكـه ذـآك الششعر من سوـآدِ ..
كـآن منسسدل على وجنتي ..
آخفي كل حسسرـآتي بين جفنـي الإسسفل والآعلى ً .. نحول ٌ بجسسدي َ ..
تقوس ٌ بـ ظهريٍ .. وبروز جميـع إنوـآع آلعظـآإم بهندـآمي َ ...
كل شئ يجعلهـآ تششير إلى عُــمممر آلذبـول ً ..
وبـآلرغم ً من جميع آلوقت الذي مضى ُ .. لآتزـآل شفتآي لآتنطق الإ بثلآث كلمـآت ِ ..
{ .. لمـآذآ ؟.. أُحــــَـبْــه ُ ... ‘‘ آسسم فلآن ُ ‘‘ .. }
كــُـنت كتمثـآل لآيثيرهـ إي صوت .. ولآحركـه ً .. جـآمد ً ..
ينظر الى مـآخلف الحوـآجز .. وعقلـه .. في محيـط إلسسؤـآل ..
فــقط َ .. لمـآذـآ دـآس بقدميـه على قلبي ورحـــــُـل ..؟؟؟؟!! ..
آحترق شبرـآ شبرـآ لآإعلـم ُ فقط آلمغزىً ..
هكذـآ تبددّ آلحلـــًـم .. وعــُـشت كـآورـآق عروقهـآ بـآهتـه .. وهي يـآبسه َ ..
حينهـآ .. علمـتُ إن آلخريف آوشك على الإنتهـآء ٍ ..
,, وبـآت آلخريف بإنكسسسـآر َ ..

آلفصــُل إلثـــــآلث ..

( .. آلصيـــــُـف .. )

حــُـرقــــــه ٌ ..
آجهل مصدرهـآ ...
أهي حـُرقـه آلششمس .. أم حـُرقه آلعروق إلمششتـآقه ً ..
نـآر ٌ بجميـع ً كيـآني ..
غصـة ٌ بحلقــومي ٍ ..
إرفـض كل شئ بحيـآتي ً ..
إريد الآنفرـآد .. آلقبوع بالظلآم ً ..
إمـيل ُ آلى وحدةٍ كـُـنت آجدهـآ بالإمسِ مُـميتــُـه ..
ولهنيـه ُ .. حين تتوقف عينـآي إنخرـآط َ آلدموع ُ ..
تسسـآفر آلروح إليــــــَـه ..
كيف هو حـآله ُ..؟
فتتكون مسسيرة آحلآمي من جديد ٍ ..
بدآيتهـآ ..نهـآيتهـآ ..
هي مجرد ُ آلفـآظ ٍ تطمئني على قلبـُـه وآنفـآسـًـه ..
آهـ ً ..
لو وسسعني الآرتمـآء بإحضـآنك ً ..
ومعـآنقتك قبـل آلرحيـل ٍ ..
لربمـآ /.. شــُـفي قلبي قليلآ ..
ولكنـك غـآدرت ً .. وإنـآ خـُـرت بلآقوى ً ..
رحمــُـآك ربي ..
فلتنتهي آضحوكـُـه آلزمـن هـذهـ ..
بفصـل ٍ الصيـف ..
ومضــَ ..ــى ..
آلفـــُـــصل الرآبــــــع ٍ ..
( .. آلربيــــــُـع ٍ .. )

ورودٌ ورديـه ِ ..
آحلإمٌ بنفسسجيــه ِ ..
ع َ ـــبيق ٌ يـرويْ آليـآسسميـن ِ ..
كل شئ يششــُير إلى آلجمـآل ..
مإعدآ تلك الخطوط آلتي رسمتهإ يـآحبيبي على وجنتي ً ..
.. إنظر من آلنآفـــــّـذه ..
حششود ٌ تسسير ِ .. مجيئآ وذهـآبآ ..
وإنـآ آسستند على محيط آلنــآفــذه ً ..
فتـآه ٌ ترقـص ُ فرحإ .. شيخـآ آبتسسـآمته كآلشهد ً..
آم ٌ بعينيهـآ دموع آلفرح ً ..
هي تلك إحوآلهم بالخـآرج َ ..
وآنإ .. مإ إنـآ ؟!! ..
إنـآ عـآششقـه ٌ .. سإنآم اليومً بين آضلإع عـآشقـــَـــي ..
بالآمس ُ .. طــُرق ذآك البـإب َ ..
آحسست بشئ ٍ يلآمس قلبي ُ ..
آسسرعت بالدخول ِ آلى صومعتي ً ..
ولكن الفضول ُ .. لم يكن إلأ سبيلآ
لإعلم مآلذي يحدث هنـآك ُ ..
نظرت من فتحـآت آلبـآب آلصغيرهـ ً ..
شئ يجمدنـُـي .. دموع ٌ إغرقتني ..
صورهـ بقلبي .. هي الإن جسسد ً تنآظرهُ عينـآي ..
هو .. حبيبي .. من عششقته .. نعم ُ ..
إمير مملكه قلبي ِ ..
جـآء ً ليخطبني .. إو يعقل ُ ؟؟؟!!
حلم ٌ بـآت آلى السرآب ً .. يعود ويتكون مرة ً إخرى ..!!
بعد ثوآني آلصدمـه َ .. لم إجد إلأ يدـآي حول خصرهـ ..
ورآسي يختـبئ بين إضلآع صدرهـ ..
وهمسسـآته (.. أ ُحـــِــبــُـــــكِ ..)
بفصل آلربيـع ُ .. إرتديت فستآني الإبيضُ ..
كُـــنت عروسته .. وهو عريسي ..
وإقفلنـآ بـآبنـآ .. بعيد ً عن آلجميع ً ..
وبإت كل شئ .. مثل لآبد إن يكون ً ..
وليس مثل مإهي كـآنت ً .

دآم قلبي من غلآتك [يتفـزز من منآمه]

أشهد إنّه حيل حَبك من وريده لـِ وريده