أسئلة اليوم الخامس في المسابقة الرمضانية الرابعة

*ج1- فرحة عند فطره، وفرحة عند لقاء ربه, أما فرحه عند فطره فيفرح بما أنعم الله
عليه من القيام بعبادة الصيام الذي هو من أفضل الأعمال الصالحة, وكم من
أناس حرموه فلم يصوموا, ويفرح بما أباح الله له من الطعام والشراب والنكاح
الذي كان مُحَرَّما عليه حال الصوم. وأما فرحه عند لقاء ربه فيفرح بصومه حين
يجد جزاءه عند الله - تعالى- مُوَفَّرا كاملا في وقت هو أحوج ما يكون إليه حين
يقال: أين الصائمون ليدخلوا الجنة من باب الريَّان الذي لا يدخله أحد غيرهم؟

ج2- https://www.facebook.com/aljmeel.net

جواب السؤال الاؤل :

((للصَّائم فرحتان)) وكُل صَائم يُدرك هذا من نفسِهِ، ((للصَّائم فرحتان: فرحة عند فِطْرِهِ)) ولولا هذا النَّص، فرحة عند فِطْرِهِ يعني في الإنسان جِبِلَّة خِلْقَة إذا قُدِّم الفُطُور ينتظر أذان المغرب، ويبدأ، يفرح هذا موجُود عند النَّاس كُلِّهم
الفرحة الثَّانية، ((عند لقاء ربِّه)) إذا رأَى ما وَعَد الله بِهِ عِبَادَهُ الصَّائِمِينْ، وفي الجَنَّة باب يُقال لهُ الرَّيَّان لا يَدْخُل معهُ إلا الصَّائِمُونْ لا شكَّ أنَّ مثل هذا يَبْعَثْ على الفَرَح ويَحُثُّ على العَمَل.

جواب السؤال الثاني :
https://www.facebook.com/aljmeel.net

1- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "للصائم فرحتان، فرحة عند إفطاره وفرحة عند لقاء ربه". فثمة فرحة كبيرة عند الجلوس على الإفطار بعد طول جوع وعطش وقد التأم شمل الأسرة، وفرحة الاستبشار بجزاء الصوم والذي جعله الله مفاجأة سارة للمؤمن يوم القيامة حيث ورد في الحديث القدسي: "كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به" (متفق عليه)، وورد في الحديث النبوي: "إن في الجنة بابا يقال له الريان يدخل منه الصائمون يوم القيامة لا يدخل منه أحد غيرهم" (متفق عليه). ويقول وكيع في تفسير قوله تعالى: {كلوا واشربوا هنيئا بما أسلفتم في الأيام الخالية}، هي أيام الصيام.


2- https://www.facebook.com/aljmeel.net

</B></I>

1- ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم أن للصائم فرحتان فما هو وقتها ؟

فرحة عند فطره، وفرحة عند لقاء ربه
أما فرحه عند فطره فيفرح بما أنعم الله عليه من القيام بعبادة الصيام الذي هو من أفضل الأعمال الصالحة, وكم من أناس حرموه فلم يصوموا, ويفرح بما أباح الله له من الطعام والشراب والنكاح الذي كان مُحَرَّما عليه حال الصوم.
وأما فرحه عند لقاء ربه فيفرح بصومه حين يجد جزاءه عند الله - تعالى- مُوَفَّرا كاملا في وقت هو أحوج ما يكون إليه حين يقال: أين الصائمون ليدخلوا الجنة من باب الريَّان الذي لا يدخله أحد غيرهم؟

الدليل

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "للصائم فرحتان، فرحة عند إفطاره وفرحة عند لقاء ربه".





2- اكتب رابط ملتقى ومجالس قبيلة الجميل الهلالية على الفيس بوك؟


https://www.facebook.com/aljmeel.net

ج1/
فرحة عند فطره، وفرحة عند لقاء ربه, أما فرحه عند فطره فيفرح بما أنعم الله عليه من القيام بعبادة الصيام الذي هو من أفضل الأعمال الصالحة, وكم من أناس حرموه فلم يصوموا, ويفرح بما أباح الله له من الطعام والشراب والنكاح الذي كان مُحَرَّما عليه حال الصوم. وأما فرحه عند لقاء ربه فيفرح بصومه حين يجد جزاءه عند الله - تعالى- مُوَفَّرا كاملا في وقت هو أحوج ما يكون إليه حين يقال: أين الصائمون ليدخلوا الجنة من باب الريَّان الذي لا يدخله أحد غيرهم؟

ج2/
https://www.facebook.com/aljmeel.net

فرحة عند فطره، وفرحة عند لقاء ربه, أما فرحه عند فطره فيفرح بما أنعم الله عليه من القيام بعبادة الصيام الذي هو من أفضل اﻷ‌عمال الصالحة, وكم من أناس حرموه فلم يصوموا, ويفرح بما أباح الله له من الطعام والشراب والنكاح الذي كان مُحَرَّما عليه حال الصوم. وأما فرحه عند لقاء ربه فيفرح بصومه حين يجد جزاءه عند الله - تعالى- مُوَفَّرا كامﻼ‌ في وقت هو أحوج ما يكون إليه حين يقال: أين الصائمون ليدخلوا الجنة من باب الريَّان الذي ﻻ‌ يدخله أحد غيرهم؟ ج2/ https://www.facebook.com/aljmeel.net

ج1/
فرحة عند فطره، وفرحة عند لقاء ربه, أما فرحه عند فطره فيفرح بما أنعم الله عليه من القيام بعبادة الصيام الذي هو من أفضل الأعمال الصالحة, وكم من أناس حرموه فلم يصوموا, ويفرح بما أباح الله له من الطعام والشراب والنكاح الذي كان مُحَرَّما عليه حال الصوم. وأما فرحه عند لقاء ربه فيفرح بصومه حين يجد جزاءه عند الله - تعالى- مُوَفَّرا كاملا في وقت هو أحوج ما يكون إليه حين يقال: أين الصائمون ليدخلوا الجنة من باب الريَّان الذي لا يدخله أحد غيرهم؟

ج2/
https://www.facebook.com/aljmeel.net

- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "للصائم فرحتان، فرحة عند إفطاره وفرحة عندلقاء ربه". فثمة فرحة كبيرة عند الجلوس على الإفطار بعد طول جوع وعطش وقد التأم شملالأسرة، وفرحة الاستبشار بجزاء الصوم والذي جعله الله مفاجأة سارة للمؤمن يومالقيامة حيث ورد في الحديث القدسي: "كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزيبه" (متفق عليه)، وورد في الحديث النبوي: "إن في الجنة بابا يقال له الريان يدخلمنه الصائمون يوم القيامة لا يدخل منه أحد غيرهم" (متفق عليه). ويقول وكيع في تفسيرقوله تعالى: {كلوا واشربوا هنيئا بما أسلفتم في الأيام الخالية}، هي أيام الصيام.


2- https://www.facebook.com/aljmeel.net