آخر 10 مشاركات
قصيدة خالد حامد غشم خليف المحارب /ياما جلسو في ربعته ناسٍ كرام (الكاتـب : - )           »          قصيدة خالد حامد غشم خليف المحارب /اصبر واثابر ساعة الضيق بفراج (الكاتـب : - )           »          قصيدة خالد حامد غشم خليف المحارب :اكتب الشعر باالمعنى واحله واشده (الكاتـب : - )           »          فصيدة خالد حامد غشم الجميلي /كم واحد بيته الناس مدهول (الكاتـب : - )           »          قصيدة خالد حامد غشم الجميلي معاد تشرف على القاره (الكاتـب : - )           »          خالد حامد الغشم قيصدة راح يترقا كن ماكرهه باالغيم (الكاتـب : - )           »          خالد حامد الغشم قصيدة لاعاد تشرف على القاره (الكاتـب : - )           »          تغطية زواج محمد مهدي الجميلي (الكاتـب : - )           »          الهياط اللي على الفاضي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          جديدي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )

تعتبر شبكة وملتقى ومجالس قبيلة الجميل الهلالية الموقع الأول على الشبكة العنكبوتية الذي يهتم بكل مايخدم قبيلة الجميل ( عشائر جُميلة ) ويدون تاريخها وأبرز إنجازات أبناء هذه القبيلة .. إذ يهتم الموقع بـ تاريخ قبيلة الجميل وشيوخها وفرسانها وأبرز أعلامها .. ويطرح بإستمرار كل ماهو جديد ونادر عن إنجازات أبناء القبيلة .. وإدارة شبكة وملتقى ومجالس قبيلة الجميل تسعد بتواصل الجميع والمساهمة في خدمة هذه القبيلة العريقة كلمة الإدارة


;كتاب الفيزياء مسائل وحلول



بوابة المجتمع نتطلع لكل مايهم المجتمع من مواضيع : {أسرية --وصحية-- وعلمية-- وتعليمية وتثقيفية}

الإهداءات

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /30-05-2009   #1

 

الصورة الرمزية حسنيه

 

حسنيه غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 314
 تاريخ التسجيل : May 2009
 المشاركات : 49
 النقاط : حسنيه is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 188

مزاجي
رايق
افتراضي الاسره و المجتمع

عددت التعاريف التي تقدم بها الباحثون، والكتاب، والمنظمات
المعنية بأمور المجتمع العالمي -كمنظمة حقوق الإنسان-
للأسرة، إلاّ أن تلك التعاريف كانت قد اختلفت فيما
بينها تبعاً لاختلاف المتبنَّيات التي يتبنَّاها أولئك المعنيون
بتعريف الأسرة، وكذلك تبعاً للغرض الذي وضع من أجله التعريف.


* وعرف البعض الأسرة بأنها:

«الجماعة الإنسانية المكونة من الزوج، والزوجة، وأولادهما
غير المتزوجين، الذين يعيشون معهما في
سكن واحد، وهو ما يعرف بالأسرة النواة

أما نحن وفي ضوء التعاليم الدينية يمكننا أن نقدم التعريف
التالي للأسرة هذه المؤسسة التي كانت ولاتزال محط الرعاية
والاهتمام من قبل الأديان السماوية جميعاً، فنقول:


* الأسرة: هي المؤسسة الاجتماعية التي تنشأ من اقتران
رجل وامرأة بعقد يرمي إلى إنشاء اللبنة التي تساهم
في بناء المجتمع، وأهم أركانها، الزوج، والزوجة، والأولاد.


تاريخ الأسرة:

لقد أجمع الباحثون في شؤون الأسرة على أن الأسرة تعد
«أقدم مؤسسة اجتماعية للتربية عرفها الإنسان.


أصالة الفرد أم أصالة الأسرة؟

إن ما سبق ذكره من اجماع الباحثين في شؤون الأسرة
على كونها المؤسسة الاجتماعية الأقدم التي عرفتها
المجتمعات الإنسانية، أمر لا سبيل لأحد إلى انكاره، فهو
مما يعترف به الجميع على اختلاف مشاربهم،
إلاّ أن هذا الأمر لا يمكن قبوله على علاته.


فمن يدقق في هذا الكلام يجد أنه يقود إلى القول بأن هناك فترة
زمنية كانت قد سبقت الحياة الاجتماعية عاش الفرد خلالها
حالة من العزلة، والحياة الفردية، ثم بعد ذلك جاءت
مرحلة الحياة الاجتماعية التي تعد تالية في الترتيب
الزمني للحياة الفردية. وهذا الأمر مما لا نعتقد به ولا
نقره بحال ونستدل على عدمه، بما ورد في الكتب السماوية جميعاً.


فالأديان جميعاً تذكر لنا بأن ول بادرة للعيش على
سطح الكرة الأرضية كانت اجتماعية.


فقصة نبي الله آدم معروفة ومذكورة في الكتب السماوية
جميعاً، في كيفية إنزاله من الجنة إلى الأرض وحلوله وزوجه فيها.

فآدم لم يعش يوماً بمفرده على سطح الأرض، وحواء لم تكن كذلك أيضاً.

بناءاً عليه تكون الأصالة على الأرض للأسرة لا للفرد،
ولذلك لا يصح القول، بأن الأسرة هي أقدم مؤسسة
اجتماعية للتربية عرفها الإنسان، إنما الصحيح هو أن
الحياة الاجتماعية هي الحياة الأصيلة على الأرض والأسرة
هي المؤسسة التربوية الأصيلة التي عرفها الإنسان.


أركان الأسرة:

اللازم على من يروم الخوض في موضوع الأسرة والتعريف
بها أن يعمد إلى البحث في اللبنات الأساسية التي تتكون
الأسرة منها كي يحصل على الإطار الصحيح لمفهوم الأسرة.


فالمعروف هو أن الزوج والزوجة «منسأتان رئيسيتان
في تكوين الأسرة، وعلى أكتافهما تتولد الأسرة وتصمد
أمام زوابع المشاكل، والزوجان بإمكانهما أن يصنعا من
الأسرة مرفأ للسعادة، ورافداً للخير وخليجاً للرفاه.


ثم بعد ذلك تأتي ثمرة هذا الرباط المبارك بين الزوجين ألا وهم الأولاد.


فأركان الأسرة بناءً على ما تقدم هي:

(1) الزوج.

(2) الزوجة.

(3) الأولاد.

أهمية الأسرة:

نظراً للأهمية البالغة، والمكانة الرفيعة التي تحتلها الأسرة
في المجتمع البشري، فقد كانت ولا تزال محط اهتمام
الكتاب والباحثين، الذين صبوا جلَّ اهتمامهم للأسرة
وقضاياها، وحل المشاكل التي من شأنها أن تقف حجر عثرة
في طريق الأسرة لتحول بينها وبين الهدف الذي تروم الوصول إليه.


لقد نشأت الكثير من العلوم أثر هذا الاهتمام المنقطع
النظير بالأسرة منها علم النفس التربوي.


فالأسرة هي «احدى العوامل الأساسية في بناء الكيان
التربوي، وإيجاد عملية التطبيع الاجتماعي.

كما أن الأسرة قد ساهمت بطرق مباشر في بناء الحضارة
الإنسانية وإقامة العلاقات التعاونية بين الناس، ولها يرجع
الفضل في تعلم الإنسان لأصول الاجتماع، وقواعد
الآداب والأخلاق، كما أنها كانت السبب في حفظ كثير
من الحرف والصناعات التي توارثها الأبناء عن آبائهم...


هذا وتمثل الأسرة للإنسان «المأوى الدافيء، والملجأ
الآمن، والمدرسة الأولى، ومركز الحب
والسكينة وساحة الهدوء والطمأنينة.


إن للأسرة من الأهمية في تنمية الطفل وبناء
شخصيته ما لا يمكن أن يصفه الواصف.

فالأسرة «كانت ولا تزال المؤسسة الوحيدة التي تعلِّم، وتهذب
الطفل، وتنقل إليه عن طريق الأب خبرات الحياة، ومهارتها
المحدودة، ومعارفها البسيطة.


كما أن للأسرة «الأثر الذاتي، والتكوين النفسي في تقويم
السلوك الفردي، وبعث الحياة، والطمأنينة في نفس الطفل، فمنها
يتعلم اللغة، ويكتسب بعض القيم، والاتجاهات...


فإليها يعود الفضل في تشكيل شخصية الطفل، واكسابه
العادات التي تبقى ملازمة له طول حياته. فهي البذرة الأولى
في تكوين النمو الفردي، وبناء الشخصية، فإن الطفل في
أغلب أحواله مقلد لأبويه في عاداتهم وسلوكهم فهي
أوضح قصداً، وأدق تنظيماً، وأكثر احكاماً من سائر العوامل التربوية


أنماط الأسرة:

هناك أنماط مختلفة للأسرة، تختلف باختلاف الفترة الزمنية
التي عاشت فيها الأسرة، وكذلك تبعاً للهيئة التي تحل
فيها الأسرة. ولكن الأنماط السائدة للأسرة هي:

(1) الأسرة الممتدة:

(2) الأسرة النووية: وهي الأسرة التي تتصف بعمومها في كل المجتمعات.وظائف الأسرة:

للأسرة على مر العصور وظائف تكفلت بها، وتختلف هذه
الوظائف باختلاف المراحل الزمنية، والعصور التي
تعاقبت على الأسرة، وتختلف كذلك باختلاف البيئة
الطبيعية والاجتماعية التي عاشت الأسرة فيها...

فالأسرة القديمة كانت وظائفها تشتمل على معظم نواحي
الحياة، فقد كانت «تتمثل فيها جميع السلطات الدنيوية، والدينية.
كما كانت الأسرة تقوم كذلك «بواجب التربية من الناحية
الصحية، والجسمية فيوفر الأبوان لطفلهما الطعام،
والشراب، والكساء، والمأوى، ثم تعليمه المهنة التي
يعيش بها في المستقبل، وغالباً ما تكون مهنة الوالد،
على حين تتعلم البنت أمور البيت وقد تساعد في أعمال الزراعة مع أمها


كان ما تقدم ذكره عرض موجز لوظائف الأسرة في المجتمعات القديمة.
أما في المجتمعات الحديثة فقد تقلص دور الأسرة حتى
بدأت تفقد الكثير من وظائفها وهذا مما يؤسف له حقاً.

ففي الوقت الذي يفترض فيه أن يترعرع الإنسان في
حضن الفضيلة في أسرته، تحاول الأبواق المضلة
سلب هذا الحضن الدافيء من الإنسان، بالإضافة
إلى تلك الأبواق ساهم اعطاء المرأة دوراً لا يتناسب
مع تكوينها العضوي والنفسي -حتى غدت لا تفترق-
فيما يلقى من واجبات على عاتقها عن الرجل بحال
- في أن يفقد الأولاد دفء ذلك العش الفريد الذي كان
يجب أن ينعم بدفئه فترة نشأته كلها.

إن هذه الأسباب وإن أثرت أثرها في المجتمعات الغربية، إلاّ
أن مجتمعاتنا العربية والإسلامية بقيت الأسرة فيها تحتفظ
بأغلب وظائفها إلى الآن. وإذا كان لتلك الصيحات صدى
في بعض الأوساط، فإنما كان ذلك بسبب تنصل
هذا البعض من دينه. فمن الوظائف التي تتكفل بها الأسرة:


(1) انجاب الأطفال: فإنه من الأغراض الأساسية التي من
أجلها شرع الزواج، وهيئت المقدمات لأجله
حفظاً للنوع الإنساني من خلال الانجاب.


(2) التنشئة الاجتماعية الصحيحة في ظل التعاليم الأخلاقية
الفاضلة، والتي تساعد على دعم المجتمع باللبنات
الصالحة التي تساهم في بناءه، والصعود به إلى مراقي
الكمال، لا إلقاء الأطفال ليكونوا عالة على المجتمع، وعقبة في طريق تقدمه.


(3) حماية هذه المؤسسة المقدسة أبنائها قبال كل ما من
شأنه محاولة هدمها، من الأخطار الخارجية والداخلية.


(4) وظيفة التربية والتعليم: فعلى الرغم من نشوء
المؤسسات التعليمية في العالم، إلاّ أن الأسرة
تبقى هي المعلم الأول لمن تنجبه من الأبناء.



(5) اعداد الأولاد وتهيئتهم للمشاركة في حياة
المجتمع والتعرف على قيمه وعاداته.

بانتظار مشاركاتكم
الرد باقتباس








توقيع »
  رد مع اقتباس
قديم منذ /18-06-2009   #2

 

الصورة الرمزية الحسين محمد

 

الحسين محمد غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 15
 تاريخ التسجيل : May 2008
 المشاركات : 2,160
 النقاط : الحسين محمد is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 0

مزاجي
رايق
افتراضي

شكرالك اختي حسنية








توقيع »
  رد مع اقتباس
قديم منذ /18-06-2009   #3

 

الصورة الرمزية asd1

 

asd1 غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 156
 تاريخ التسجيل : Jan 2009
 المشاركات : 1,342
 النقاط : asd1 is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 322

مزاجي
رايق
افتراضي

شكـــــــــرا لك








توقيع »
الهمـــــة طريقــــك الى القمـــــــة





( وفي فـمـي صــارم كالسيف مشهــور )


( شكرا للمصمم mr.kعلى هذه الهدية )

حقوق الطبع محفوظة لدى المصمم MR.K
  رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد  إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المجتمع, الاسره


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
العنقري يوقع عقد تأثيث وتجهيز كلية المجتمع بحفر الباطن السرية النافذة الإعــــلامية 6 11-08-2010 08:19 PM
الأمير نايف : نتمنى من الهيئة الرفق واللين والتعامل الأمثل مع المجتمع السرية النافذة الإعــــلامية 8 19-06-2010 12:05 PM
دخ ـل البيت ليسرق فانقذ الاسره.... عبد الله الجميلي مجلس القصص والروايات 6 18-01-2010 03:21 PM
تعريف المجتمع حسنيه بوابة المجتمع 4 17-05-2009 11:41 AM
دور المجتمع في التحصين ضد الأفكار المنحرفة ماجدالجميلي ۞ مجلس الشريعة الإسلامية ۞ 3 12-05-2008 06:42 PM

facebook twetter youtube
Google
 
ملتقى ومجالس قبيلة الجميل

الساعة الآن 02:04 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By World 4Arab
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
حقوق النشر محفوظة لملتقى ومجالس قبيلة الجميل الهلالية( الموقع الرسمي )