آخر 10 مشاركات
الفرق بين القيادة والإدارة بقلم الاستاذ محمد الخضيري الجميلي (الكاتـب : - )           »          مشجرة فخذ الخليف من قبيلة الجميل الهلالية (الكاتـب : - )           »          القيادة بين الفطرة والتكوين دراسة تحليلية في مسيرة حياة اللواء الركن محمد الخضيري (الكاتـب : - )           »          شذرات من حياة اللواء الركن محمد الخضيري الجميلي (الكاتـب : - )           »          من ميادين الحزم إلى منابر أعداد القادة (الكاتـب : - )           »          التدريس القيادي حين يتحول المدرس إلى صانع أمة بقلم الأستاذ محمد الخضيري الجميلي (الكاتـب : - )           »          القائد التابع حين تتحول القيادة إلى ظل المعاون من وجهة نظر محمد الخضيري الجميلي (الكاتـب : - )           »          “قائد خلف الأسوار: أثر انعدام الثقة على فعالية بقلم محمد الخضيري الجميلي (الكاتـب : - )           »          بناء الدار ليست كل الحكاية (الكاتـب : - )           »          الإدارة بين الفكرة والتطبيق بقلم محمد الخضيري الجميلي (الكاتـب : - )

تعتبر شبكة وملتقى ومجالس قبيلة الجميل الهلالية الموقع الأول على الشبكة العنكبوتية الذي يهتم بكل مايخدم قبيلة الجميل ( عشائر جُميلة ) ويدون تاريخها وأبرز إنجازات أبناء هذه القبيلة .. إذ يهتم الموقع بـ تاريخ قبيلة الجميل وشيوخها وفرسانها وأبرز أعلامها .. ويطرح بإستمرار كل ماهو جديد ونادر عن إنجازات أبناء القبيلة .. وإدارة شبكة وملتقى ومجالس قبيلة الجميل تسعد بتواصل الجميع والمساهمة في خدمة هذه القبيلة العريقة كلمة الإدارة


;كتاب الفيزياء مسائل وحلول



قسم مدونات أعضاء الملتقى الخاصة لديك ملكة الكتابة، قم بالإفصاح عما في نفسك الآن، دوّن مقالاتك و أفكارك و مجريات حياتك بكل حرية

الإهداءات

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /27-01-2012   #1

 

الصورة الرمزية عبد العزيز المحارب

 

عبد العزيز المحارب غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 674
 تاريخ التسجيل : Mar 2010
 المشاركات : 7,535
 النقاط : عبد العزيز المحارب will become famous soon enough
 تقييم المستوى : 949
 اوسمة :

الألفية السابعة

مزاجي
رايق
افتراضي

حيااااااااااك الله اخي الغالي ابا محمد .

كمن نحن مشتاااقون لك ويشهد الله على ذالك .

رحم الله والديك وجميع المسلمين عاااااامة .

اهلا بك في ملتقاك واصحاابك .








توقيع »
  رد مع اقتباس
قديم منذ /01-02-2012   #2

 
حكيم وثقة الملتقى

الصورة الرمزية مرماوي من نصيف

 

مرماوي من نصيف غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 537
 تاريخ التسجيل : Oct 2009
 المشاركات : 1,072
 النقاط : مرماوي من نصيف is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 302
 اوسمة :

الألفية الأولى

مزاجي
رايق
افتراضي

اقتباس
مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز المحارب
حيااااااااااك الله اخي الغالي ابا محمد .

كمن نحن مشتاااقون لك ويشهد الله على ذالك .

رحم الله والديك وجميع المسلمين عاااااامة .

اهلا بك في ملتقاك واصحاابك .

آمين
هلا والله بالحبيب
مشتااااااااااااقوووون
كيف حالك أيها الحبيب
شرف لي مرور شخص مثلك أستاذ عبد العزيز







توقيع »
  رد مع اقتباس
قديم منذ /01-02-2012   #3

 
حكيم وثقة الملتقى

الصورة الرمزية مرماوي من نصيف

 

مرماوي من نصيف غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 537
 تاريخ التسجيل : Oct 2009
 المشاركات : 1,072
 النقاط : مرماوي من نصيف is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 302
 اوسمة :

الألفية الأولى

مزاجي
رايق
افتراضي مرابع الصبا... حنين لا ينقطع ونار لاتنطفئ

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة على رسوله الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين.
وبعد:
مرابع الصبا... حِجر الوالد الحبيب وحضن الأم الدافئ، وأثار أقدامي وأخوتي أيام كنا نلعب في ظهيرة حارة، في يوم قائض، أو ظهيرة طرزها نور شمس أطلت من بين غيوم شتاء مطير، لم ندع شبرًا من أرضنا إلا وعانقته بطون إقدام عشقت اللعب بالطين والركض حول الدار وبين الزرع حتى صارت من وطء أقدامنا خطوطًا تشبه الطرق المعبدة.
إيه مرابع الصبا... ضحكاتنا... بكاؤنا... دموعنا، أنا وأخوتي، وأبناء العمومة وأبناء الجيران.
أقلب عيوني في دنيا تغير كل شيء فيها، كل ما فيها ليس له ماضٍ في ذاكرتي، أين تلك الصباحات الجميلة؟ ما أجمل النوم على سريري الحديدي في ركن الدار أستظل به من نور شمس مَطْلَع يوم صيفي؟ ما أجمل الهواء يلامس وجهي، وا أسفاه على كل لحظة نوم حالت دون التمتع بمنظر شروق شمس على مرابع الصبا.
أقلب ناظري في كل صباح جديد، لا يشبه شيء منها صباح يوم في مرابع الصبا. أتنسم الهواء كأنه ليس كذاك الهواء، هل تغير الهواء؟ هل تبدلت نسماته؟ يا الله، ما أشوقني إلى مرابع الصبا.
كأس حليب وخبز تنور طين تفوح رائحته عِطرًا حفر مكانًا في الذاكرة، ما أطيب ذلك الفطور!
لازال صوت العصافير في أذني كأني أسمعه الساعة، أين ذهبت عصافير مرابع الصبا، أين تلك الطيور الجميلة، الحمام... الزرازير... البلابل... القطا، لطالما تغنى الشعراء بسرب القطا، ولطالما نادوه لعله يحمل أشواقهم، أو يعيرهم جناحًا يطيرون به إلى دار الحبيب، لكنني لست أناديه لذلك حسب، بل أنا أشتاق لتلك الأسراب التي كانت تمر بمرابع الصبا، وتبيت بمرابع الصبا، وتعيش في مرابع الصبا، لطالما أدهشني جمالها وشدني صوتها الشجي، لكنني لم أكن أعلم أنني سأشتاق لها كل هذا الشوق، فيا سرب القطا لست أبتغي جناحًا أطير به، إنني أبتغي سربًا يذكرني بجنة في الدنيا اسمها مرابع الصبا.
في مرابع الصبا كل شيء جميل، في مرابع الصبا كل شيء حلو، لم يكن كذلك في الصبا، لكنه اليوم كذلك، وأكثر من ذلك، فليس كل جميل تشتاق له، لكنني أشتاق وأبكي على كل شيء عرفته في مرابع الصبا، أبكي والدًا حنونًا فرقت بيني وبينه المنايا، وأمًّا باعدت بيني وبينها المسافات، أبكي إخوة ما أشوقني إليهم، أبكي الدار التي جمعتنا ولم تبخل علينا بدفئها، أبكي برد الشتاء، أبكي حرَّ الصيف، أبكي الماء والطين والعصافير والحمام، أبكي الزرع الذي أرهقتنا مُداراته وحصاده في الصبا، وسئمناه لشدَّة ما كان يتعبنا ويصرفنا عن اللعب، لكنني اليوم أبكي على ذلك التعب، وأحنُّ لذاك التعب. كأنه الراحة التي توصف لمن به داءٌ عضال. أبكي كل شيء له من الذاكرة نصيب. أبكي كل صوت سمعته في مرابع الصبا، أبكي هدير الحمام، ورغاء البقر، وثغاء خرفاننا الجميلة، أبكي ورد الجوري وورد الرمان، أبكي العشب والشوك والشجر. أبكي كل مخلوق عرفته في مرابع الصبا، أبكي بقرات وغنيمات وكلبًا يحرسهن بلا كلل، هل يشتاق إنسان لنمل أو دبور أو إلى أي حشرة؟ أنا مشتاق لكل شيء من تلك المخلوقات لكن فقط لذلك الذي كان يعيش في مرابع الصبا.
إيه مرابع الصبا، مدرستي وكتبي وأقلامي، وشهادة التفوق في آخر العام، وجكليت (سكاكر) أمي يوم نجاحي، أمي أيتها الحنون، ليتني أشبع من حنانك، ليتني أشبع من برك، ليتني أحظى بقدميك أقبلهما حتى أرتوي.
إيه مرابع الصبا، هل يأتي يوم أقلب وجهي على ترابك الجميل، هل يرزقني الله تعالى مبيتًا فيك ثم صباحًا كتلك الصباحات التي عشتها فيك في الصبا، لماذا لا يذهب الناس إلى مرابع صباهم، ألا يشتاقون لها؟ ألأنهم وجدوا أجمل منها؟ وأي شيء في هذه الدنيا أجمل من مرابع الصبا؟ كيف يكون أجمل من مرابع الصبا وهو ليس مرابع الصبا. لو أنهم حرموا منها هل تراهم يحنون لها كما أحن لمرابع صباي، لا حرمهم الله منها.
نعم، لقد كنت فيما مضى بعيدًا عن مرابع الصبا ورغم أنني لا أزورها إلا في فترات متباعدة لكنني لم أكن أشتاق لها كما أشتاق لها اليوم، لعله الشعور بالحرمان، فلم أكن يومها أشعر بأن هناك ما يحول بيني وبينها، أو يحرمني منها، فلما حال حائل بيننا تفجر الشوق واضطرمت ناره، فما أغضبني اليوم على حالي بالأمس يوم كان لا يمنعني من وصلها مانع، ولم أروي ظمئي منها.
فيا رب ردني إلى مرابع الصبا حتى أرتوي منها.
واجمعني بمن أحب قبل أن تقبضني إليك. يا أرحم الراحمين.


مشتاق إلى مرابع صباه







توقيع »
  رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد  إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الموضوع:مرماوي .المنتدي:ساحة اخبار ومناسبات الساطع مجلس أخبار ومناسبات الأعضاء وأبناء القبيلة 5 06-12-2009 12:16 PM

facebook twetter youtube
Google
 
ملتقى ومجالس قبيلة الجميل

الساعة الآن 07:33 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By World 4Arab
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
حقوق النشر محفوظة لملتقى ومجالس قبيلة الجميل الهلالية( الموقع الرسمي )