زيارتي لقصر سلمى عام 1999 ميلادي

اقتباس قال: فلما وصل البديع بلد الشيخ غنام الذي وصل شاكياً – وهو بلد كبيرة لها ثلاثة أسوار وفيها ثلاث حصون وساكنها نحو ألف رجل وفيها نحو ألفي بير

هذا وصف جديد للبديع وما يحويه من حصون وأسوار وآبار وعدد ساكنيه

لكن هناك سؤال :

وهي لغة الكتابة في هذا الكتاب في قوله : الحضرة الإمامية - أدامها الله -

فكأن فيها تعظيم وتقديس للإمام

كذلك في قوله :

اقتباس أنه لما وصل الشيخ غنام بن رشود إلى المسمى الجميلي وهو أمير نصف البديع مستنصراً بجانب المولى – أيده الله –

فهل هنا خطأ مطبعي والمقصود: لما وصل الشيخ غنام بن رشود الجميل وهو أمير ....... إلخ

فتكون العبارة : إلى المسمى زائدة .

أم أن الشيخ غنام بن رشود الجميلي وصلى إلى شخص آخر مسمى الجميلي

أرجو التوضيح وفقك الله


إضافة جديدة لله درك أبا عبدالله ... استمر وفقك الله

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلف المهدي هذا وصف جديد للبديع وما يحويه من حصون وأسوار وآبار وعدد ساكنيه لكن هناك سؤال : وهي لغة الكتابة في هذا الكتاب في قوله : الحضرة الإمامية - أدامها الله - فكأن فيها تعظيم وتقديس للإمام قلت : هذا ما يعنينا من البحث حول شخصية هذا الامام ودرجة مقامه وتاثيره وسلطته على البلدان .... ما شاء الله عليك تبارك الرحمن يا ابا سلطان ملاحظاتك جميلة كذلك في قوله : فهل هنا خطأ مطبعي والمقصود: لما وصل الشيخ غنام بن رشود الجميل وهو أمير ....... إلخ فتكون العبارة : إلى المسمى زائدة . أم أن الشيخ غنام بن رشود الجميلي وصلى إلى شخص آخر مسمى الجميلي أرجو التوضيح وفقك الله قلت : ما يقصده بالمسمى الجميلي هو نفسه غنّام بن رشود الجميلي ودليل ذلك استطراء القصة ويظهر لي هي اسلوب اعتاده اهل الكتابه في ذلك العصر إضافة جديدة لله درك أبا عبدالله ... استمر وفقك الله

شكرا لك يا ابا سلطان مرورك واستفسارك اعطى رونق للموضوع ... بارك الله بك وبسعيك الكريم